الصفحه ٢٦٦ :
الكرابيس (١) وجلس تحتها ، وزحف عبد الله بن بديل في
الميمنة نحو حبيب بن مسلمة [ وهو على ميسرة أهل
الصفحه ١٥١ : .
والشاهد لعلي مع فضله المبين وسبقه القديم ، أنصاره الذين ذكروا بفضلهم في القرآن
فأثنى الله عليهم ، من
الصفحه ١٠٨ :
فما الدنيا بباقية لحي
ولا حي له فيها بقاء
وكل سرورها فيها غرور
الصفحه ١٤٥ : في سبيل الله ، وألا تغتابوا مسلما. وانتظروا
النصر العاجل من الله إن شاء الله.
ثم قام الحسن بن علي
الصفحه ٣٨٧ : هاشم : وأما قولك إن صاحبنا
لا يصلى فهو أول من صلى مع رسول الله ، وأفقهه في دين الله ، وأولاه برسول الله
الصفحه ٣٨٦ :
عتبة دعا في الناس
عند المساء : « ألا من كان يريد الله والدار الآخرة فليقبل ». فأقبل إليه ناس ،
فشد
الصفحه ٦٠ : إليه كتاب علي بن أبي طالب ، وفيه
:
__________________
(١) ح : « فجلهم »
بالفاء.
(٢) من خير ذي
الصفحه ١٧٩ : الرحيم
الذي قضى فيما قضى ، وسطر فيما سطر ،
أنه باعث في الأميين رسولا منهم يعلمهم الكتاب والحكمة
الصفحه ٢٦٨ : كتابه ، وامتن علينا بنبيه صلى
الله عليه فجعله رحمة للعالمين ، وسيدا للمسلمين ، وقائدا للمؤمنين ، وخاتم
الصفحه ١٥٨ :
قال : وفي كتاب عمر بن سعد أيضا : وكتب
إلى جنوده يخبرهم بالذي لهم والذي عليهم :
من عبد الله علي
الصفحه ٦٢ :
وإلى من قبلك (١) جرير بن عبد الله ، وهو من أهل الإيمان
والهجرة. فبايع ولا قوة إلا بالله ».
فلما
الصفحه ٦٦ : الحكم في رافضة أهل البصرة (٢)
، وقدم علينا جرير بن عبد الله في بيعة علي ، وقد حبست نفسي عليك حتى تأتيني
الصفحه ٢٠٢ : (٧)
__________________
(١) ح : « بعد
انقضاء صفين ».
(٢) في الأصل : «
كلا والله يا أم عبد الله ». وهي عبارة تحتمل أن تكون من إقحام
الصفحه ٤٧٧ : ، ويقال له أيضا « طفشيل ». ولفظه فارسي معرب ، وهو
بالفارسية « تفشله » أو « تفشيله » وقد فسره استينجاس في
الصفحه ٨١ : ، وقال
: هذه نصيحة لي في ديني ودنياي. [ و ] لا والله لا أعجل في هذا الأمر بشئ وفي نفسي
منه حاجة. فاستتر