الصفحه ٢٣٤ : اهل الكوفة الموت العياني (٣)
أينهانا كتاب الله عنهم
ولا ينهاهم السبع المثاني
الصفحه ١٨٣ :
وإني أدعوكم إلى
كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه ، وحقن دماء هذه الأمة. فإن قبلتم أصبتم رشدكم
الصفحه ٤٠٤ : عليا غير مرتدع
حتى يؤدى كتاب الله والذمم (٢)
حتى ترى النقع معصوبا بلمته
الصفحه ٥٣٠ : بالحق فيما بين الباغي والمبغى عليه ، والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر. فدعوت إلى كتاب الله فيما بيننا
الصفحه ٤١٧ : لمن صبرا
سيفوا الجوارح حد السيف واحتسبوا (٢)
في ذلك الخير وارجوا الله
الصفحه ١١٢ : :
بويع معاوية على الخلاف ، فبايعه الناس
على كتاب الله وسنة نبيه ، فأقبل مالك بن هبيرة الكندي ـ وهو يومئذ
الصفحه ٣٩٨ :
، كتب معاوية إلى أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري (٢) صاحب منزل رسول الله صلى الله عليه
وكان سيدا معظما من
الصفحه ٥٣ : قوة إلا بالله ».
فلما قرأ الكتاب قام زياد بن مرحب (١) فحمد الله وأثني عليه ثم قال :
« أيها الناس
الصفحه ١٢٩ : عليه وسلم مرة كتابا فسمى بذلك « الكاتب ». وكانت الكتابة قليلة في
العرب. وكان ممن تخف عن علي عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : بن عبيد الله ، عن
الجرجاني قال : كان معاوية أتى جريرا في منزله فقال : يا جرير ، إني قد رأيت رأيا.
قال
الصفحه ٥٧٩ : بالأمر من أوله إلى آخره. وكتب في كتاب على
حدة (٢) :
أتتك الخلافة مزفوفـة
هنيئا
الصفحه ٨٨ :
فلما انته الكتاب إلى جرير أتى معاوية
فأقرأه الكتاب ، فقال : [ له ] يا معاوية ، إنه لا يطبع علي قلب
الصفحه ١٨٦ :
فثبتوا [ له ] واضطربوا ساعة. ثم إن أهل الشام انصرفوا ، ثم خرج هاشم بن عتبة في
خيل ورجال حسن عدتها وعددها
الصفحه ٩٥ : وأيديكم إذا
اجتمعت على أمر واحد ، هاب على ما هو فيه.
قال : فكتب إليهما عبد الله بن عمر (١) :
أما بعد
الصفحه ٥٤٠ :
أجيبك إلى كتاب تسمى [ فيه ] رسول الله صلى الله عليه ، ولو أعلم أنك رسول الله لم
أقاتلك ، إني إذا ظلمتك