الصفحه ١٣٧ : بالعدل عليه ، والإنصاف له والإحسان إليه ؛ وحل عقدة الخوف عن قلوبهم
، فإنه ليس لأمراء أهل البصرة في قلوبهم
الصفحه ٦٤ : أنفسهم وأموالهم أو يدركوا بثأره ،
أو يفني الله أرواحهم (٧).
فلما أمسى معاوية وكان قد اغتم بما هو فيه
الصفحه ٣٠٩ : حمرا (٢)
وحمل عبد الله بن الطفيل البكائى (٣) على صفوف أهل الشام ، فلما انصرف حمل
عليه رجل من
الصفحه ٥٣٢ :
الأرض علينا غير
الأشتر ، وهل نحن إلا في حكم الأشتر. قال له علي : وما حكمه؟ قال : حكمه أن يضرب
الصفحه ٢٤٩ :
نصر ، عن يحيى بن يعلى ، عن الأعمش ، عن
خيثمة قال : قال عبد الله بن عمر (١)
: إن معاوية في تابوت في
الصفحه ١٥٧ :
وليكن عندي كل يوم
خبركما ورسول من قبلكما ؛ فإني ـ ولا شيء إلا ما شاء الله ـ حثيث السير في
آثاركما
الصفحه ٢٧٤ :
إني أشهد ألا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، كلمة النجاة في الحياة ، وعند الوفاة ، وفيها الخلاص
الصفحه ٣٦٦ :
وقفا على القوم قال ذو الكلاع لعمرو : يا أبا عبد الله ، هل لك في رجل ناصح لبيب
شفيق يخبرك عن عمار بن
الصفحه ٢٩٦ : أتمنى الشهادة ، وأتعرض لها في
كل حين (٣)
، فأبى الله إلا أن يبلغني هذا اليوم. ألا وإنى متعرض ساعتي هذه
الصفحه ٢٣٢ :
عليه رأيهم.
فقال له علي عليهالسلام : وما أنت لا أم لك والولاية والعزل
والدخول في هذا الأمر. اسكت
الصفحه ٥٦١ : الناس يقولون في أمرنا هذا؟ قال :
منهم المعجب به ، ومنهم الكاره له. والناس كما قال الله تعالى : ( ولا
الصفحه ١٠٥ :
كعلي في الإيمان والهجرة
، ومكانه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونكايته في المشركين. ولكن حدث
الصفحه ١٥٢ :
ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حق ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه وقرابته من نبي الله صلى الله عليه ، ونصرته
الصفحه ٣٣٠ : (١) : رجل من همدان ، وإنه قتله. فحمد الله
وحزنا القوم حتى اضطررناهم إلى معسكرهم.
واختلفوا في قاتل عبيد
الصفحه ٣٦٥ : له : معاذ الله أن أسير إليك إلا في كتيبة.
قال ذو الكلاع : [ بلى ] فسر ، فلك ذمة الله وذمة رسوله وذمة