الصفحه ٥٧٤ : هناك.
وكان في أبي موسى غفلة (٢).
فقال ابن الزبير لابن عمر : اذهب إلى عمرو بن العاص فارشه. فقال عبد الله
الصفحه ٥٣٤ : القوم. و ] عرضنا على القوم عبد الله بن عباس فزعموا
أنه قريب القرابة منك ، ظنون في أمرك (٤).
فبلغ ذلك
الصفحه ٥٢٣ : فيها؟! وقد والله تركوا ما أمر
الله به فيها وسنة من أنزلت عليه ، فلا تجيبوهم. أمهلوني فواقا (١) ، فإني
الصفحه ٢٤٧ : فيها؟
» ، فقال عمرو : وما فيها يا رسول الله؟ قال : « فيها أن لا تقاتل به مسلما ، ولا
تقربه من كافر
الصفحه ٢٢٩ : أفضلها سابقة وأحسنها في
الإسلام آثارا (٢)
، وقد اجتمع له الناس (٣)
، وقد أرشدهم الله بالذي رأوا فأتوا
الصفحه ٢٦٩ : عدن ، وأدخل المقتول نارا تلظى ، (
لا يفتر
عنهم وهم فيه مبلسون ).
عصمنا الله وإياكم بما عصم به أوليا
الصفحه ٣٣٥ :
السلام ورحمة الله ،
وإن كان ذو الكلاع قد أصيب وهو في الميسرة فتأذن لنا فيه ». فقال له الأشعث
الصفحه ٢٩٥ : يكونوا (٣)
] صادقين ؛ فإن أسوة في الشر ، والله ، ما علمنا ضرر في المحيا والممات (٤) ».
وتقدم جندب بن
الصفحه ٢٧١ :
على رسول الله صلى
الله عليه. فما يشك في قتال هؤلاء إلا ميت القلب. فإنما أنتم على إحدى الحسنيين
الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ٢٤٦ : الخيل ،
فأمره أن يحمل في الخيل ، فحمل وصبروا له ، وشد عمار في الرجالة فأزال عمرو بن
العاص عن موقفه
الصفحه ٥٧٠ :
ورأي [ ومكان ] في قريش ، ولم يكن له في علي ولا معاوية هوى ، فأقبل راكب يوضع من
بعيد فإذا هو بابنه عمر
الصفحه ٣٢٩ : شديدا خافوا [
فيه (٣) ] الهلاك ،
فقال زياد لعبد القيس : لا بكر بعد اليوم ، إن ذا الكلاع وعبيد الله أبادا
الصفحه ٣٢٠ :
أشهد الله ومن حضرني
من المسلمين أنك آمن حتى تلحق بالعراق أو بالحجاز ، أو أرض لا سلطان لمعاوية فيها
الصفحه ٢٥٣ : شمر
، قال :
فلما كان من الغد خرج محمد بن علي بن
أبي طالب ، وخرج إليه عبيد الله بن عمر بن الخطاب في