الصفحه ١٨٣ :
وإني أدعوكم إلى
كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه ، وحقن دماء هذه الأمة. فإن قبلتم أصبتم رشدكم
الصفحه ١٨٩ : ، وعلى أهل فلسطين مسلمة بن مخلد ». وسيأتي هذا الكلام في نهاية هذا
الجزء الثالث من الكتاب.
(٢) لم يذكره
الصفحه ٢٠٢ : مقحمة في الكتاب.
(٣) الصياصي :
الحصون وكل شيء امتنع به.
(٤) العراص ، بالكسر
: جمع عرصة ، بالفتح
الصفحه ٢٠٣ : قتال أهل الصلاة ، ولكن معي من هو أقدم مني في الإسلام ، وأعلم بالكتاب
__________________
(١) ابن
الصفحه ٢٢٤ : .
(٤) عقبتم : أي
وجدتم عقب ذلك. والذنوب ، بالفتح : النصيب والحظ. وفي الكتاب : ( فإن للذين ظلموا ذنوبا مثل ذنوب
الصفحه ٢٣٣ : لكم شقاقهم ولا خلافهم ، ولا أن تعدلوا بهم أحدا من الناس. إني
أدعوكم إلى كتاب الله عز وجل وسنة نبيكم
الصفحه ٢٣٤ : اهل الكوفة الموت العياني (٣)
أينهانا كتاب الله عنهم
ولا ينهاهم السبع المثاني
الصفحه ٢٤٣ :
الجزء الرابع
من كتاب صفين
لنصر بن مزاحم
رواية أبي محمد سليمان بن الربيع بن
هشام النهدي
الصفحه ٢٤٥ : في هذا الكتاب قوله : « وقد قيدت عك أرجلها بالعمائم ».
(٤) في الأصل : «
معلقين » ، صوابه في
الصفحه ٢٦٦ : ربكم وبرهان مبين. قاتلوا الطغام الجفاة ولا تخشوهم. وكيف
تخشونهم وفي أيديكم كتاب من ربكم ظاهر مبروز
الصفحه ٢٦٨ : كتابه ، وامتن علينا بنبيه صلى
الله عليه فجعله رحمة للعالمين ، وسيدا للمسلمين ، وقائدا للمؤمنين ، وخاتم
الصفحه ٢٨٦ : الصياح النخعي ».
(٣) يغشى البصر :
يذهب به. وفي كتاب الله : (
فأغشيناهم فهم لا يبصرون ).
وقد وردت هكذا
الصفحه ٣١٥ :
الجزء الخامس
من كتاب صفين
لنصر بن مزاحم
رواية أبي محمد سليمان بن الربيع بن
هشام النهدي
الصفحه ٣٤٦ : جميع أهل الأرض والبر والفاجر. ثم ترك كتاب الله فيكم يأمر بطاعة الله وينهى
عن معصيته. وقد عهد إلى رسول
الصفحه ٣٦٩ : ،
__________________
(١) ح : « وأقاتلك
على الضلال ».
(٢) ح : « حتى إذا
كانوا بالمنصف ».
(٣) ابن عقبة أحد
رواة هذا الكتاب. ويريد