الصفحه ٢٥١ : .
(٣) في اللسان : «
وحكى بعضهم زلت أفعل ، أي ما زلت ». والحس : القتل الشديد. وفي الكتاب : ( إذ تحسونهم
الصفحه ٢٥٦ : الصدق ، ومن فعالنا القصد
(١) ، ومنا خاتم
النبيين ، وفينا قادة الإسلام ، ومنا قراء الكتاب (٢) ، ندعوكم
الصفحه ٣٥٤ : ، والصلاة واحدة ، والحج واحد فبم نسميهم؟ قال : تسميهم بما سماهم
الله في كتابه. قال : ما كل ما في الكتاب
الصفحه ٣٩٩ : ] : و [ روى عمرو بن شمر ، أن
معاوية ] كتب في أسفل كتاب أبي أيوب :
أبلغ لديك أبا أيوب مالكة
الصفحه ٤١٣ :
ففتح : جمع صورة ، وبها قرأ الحسن في كل موضع من الكتاب جاء فيه لفظ « الصور »
بالضم. انظر إتحاف فضلا
الصفحه ٤١٤ : تكذاب
بأنهم أوعية الكتاب
صبر لدى الهيجاء والضراب (١)
وسل جمـوع
الصفحه ٤٤٦ : إنك عار من مغارمهـا
والراقصات ومن يوم الجزا كاسي
ثم عرض الشعر والكتاب على علي
الصفحه ٥١٠ : فنيتم.
الله الله في دينكم. هذا كتاب الله بيننا وبينكم. فقال علي : اللهم إنك تعلم أنهم
ما الكتاب يريدون
الصفحه ٥١١ :
إلى الكتاب ، ولا
يحل لنا الحرب وقد دعينا إلى حكم الكتاب. فعند ذلك بطلت الحرب ووضعت أوزارها. فقال
الصفحه ٥١٣ : ، كتاب الله بيننا وبينكم. وأقبل
أبو الأعور السلمي على برذون أبيض وقد وضع المصحف على رأسه ينادي : يا أهل
الصفحه ٥١٧ :
ثم قام شقيق بن ثور البكري فقال : أيها
الناس ، إنا دعونا أهل الشام إلى كتاب الله فردوه علينا
الصفحه ٥٢١ : قال علي عليهالسلام : « عباد الله ، إني أحق من أجاب إلى
كتاب الله ، ولكن معاوية وعمرو بن العاص ، وابن
الصفحه ٥٢٥ : صف أهل العراق وصف أهل الشام ، والمصحف على رأسه وهو يقول : كتاب الله
بيننا وبينكم. فأرسل معاوية إلى
الصفحه ٥٣١ :
فقال : يا معاوية ، لأي شئ رفعتم هذه المصاحف؟ قال : لنرجع نحن وأنتم إلى ما أمر
الله به في كتابه
الصفحه ٥٣٨ :
التمام ، والوفاء بما في هذا الكتاب. وهم يد على من أراد فيه إلحادا وظلما ، أو
حاول له نقضا. وشهد بما في