الصفحه ٤٥ :
صبح بحران فدخلها ،
وأصبح الأشتر فرأى ما صنعوا فتبعهم حتى نزل عليهم بحران فحصرهم ، وأتى الخبر
الصفحه ٢٦٤ :
في البحر بما ينفع الناس ؛ ورب السحاب المسخر بين السماء والأرض ، ورب البحر
المسجور [ المحيط
الصفحه ٤٩٦ :
أبي سلمة عامل
البحرين (١)
، وإنا والله ما نزعم أن معاوية أحق بالخلافة من علي لولا أمره في عثمان
الصفحه ٤٤ : والبصرة من العثمانية قد هربوا فنزلوا الجزيرة في سلطان معاوية
، فخرج الأشتر وهو يريد الضحاك بن قيس بحران
الصفحه ٦٠ : اليمن ، وأهل مصر ، وأهل العروض وعمان ، وأهل البحرين واليمامة
، فلم يبق إلا أهل هذه الحصون التي أنت فيها
الصفحه ٧٨ : من الكفر (٢)
ولا تسمعن قول الطغام فإنما
يريدون أن يلقوك في لجة البحر
الصفحه ١١٩ : قتلة عثمان في الجبال والرمال
، والبر والبحر ، حتى يقتلهم الله ، أو لتلحقن أرواحنا بالله. والسلام
الصفحه ١٢٣ : ، ولا يكلفونك أن تطلبهم في
بر ولا بحر ، ولا جبل ولا سهل. وقد كان أبوك أتاني حين ولي الناس أبا بكر فقال
الصفحه ١٥٩ :
هاهنا أحد من مهرة (١)؟ قال : فأتى بشيخ كبير ، فقال : أين
منزلك؟ قال : علي شاطئ البحر. قال : أين من
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام
بالملطاط ها هنا : السمت الذي أمرهم بلزومه ، وهو شاطئ الفرات. ويقال ذلك أيضا
لشاطئ البحر. وأصله ما
الصفحه ١٨٥ :
نسير وبيننا وبين
أمير المؤمنين هذا البحر : ما لنا خير أن نلقى جموع أهل الشام بقلة من عددنا
منقطعين
الصفحه ٢٠٣ : » تحريف.
(٣) في الأصل : «
عمر بن شمر » تحريف. وقد تقدمت ترجمة عمرو في ص ١٦٩.
(٤) في الأصل : «
بحر بن
الصفحه ٣٢١ :
ليس هذا منك ماوى
بحر
ورواية الطبري : « لدى الموت
قوما ».
(٥) في الأصل : «
وحتى ينادي
الصفحه ٣٣٠ : أين صوته ، يرجع
إلى نساء عبيد الله. وكان تحته أسماء بنت عطارد بن حاجب بن زرارة التميمي ، وبحرية
بنت
الصفحه ٣٥٢ : نياتهم ما نيتك؟
ثم قال عمار : اللهم إنك تعلم أني لو
أعلم أن رضاك في أن أقذف بنفسي في هذا البحر لفعلت