الصفحه ٣٤٢ :
ربيعة أن تكف عن
القتال ، وكانت بإزاء اليمن من صفوف أهل الشام.
فغدا [ أبو الطفيل ] عامر بن واثلة
الصفحه ٣٥٨ : للأنصار. والمهاجرة
». وجعل يتناول من عمار بن ياسر ويقول : « ويحك يابن سمية تقتلك الفئة الباغية ».
نصر
الصفحه ٤٢٥ :
ورضينا بكل كهل كريم
ثابت أسه من القمقام (١)
نصر ، عن رجل ، عن
الصفحه ٥٦٣ :
من أحسن عملا. فجاء
حتى وقف عليهم ثم قال : عليكم السلام يا أهل الديار الموحشة والمحال المقفرة ، من
الصفحه ٥٦٤ : (٤) فقال علي : وجوه قوم ما رأوا الشام
العام. ثم قال لأصحابه : قوم فارقتهم آنفا خير من هؤلاء. ثم قال
الصفحه ١٥٤ :
نفسك عن كثير مما
يحب (١) مخافة
مكروهة ، سمت بك الأهواء إلى كثير من الضر. فكن لنفسك مانعا وازعا
الصفحه ٢٠١ :
جمزا إلى الكوفة من
قنسرين (١)
نصر : أبو عبد الرحمن المسعودي ، عن
يحيى بن سلمة بن كهيل عن أبيه
الصفحه ٢٠٤ :
والسنة ، وهو الذي
يسخي بنفسه (١).
نصر ، عن عمر بن سعد ، عن رجل من آل
خارجة بن الصلت ، أن ظبيان
الصفحه ٢٦٨ :
وهذا ممسك يده ، قد
خلى قرنه على أخيه هاربا منه ، وقائما ينظر إليه. من يفعل هذا يمقته الله. فلا
الصفحه ٢٧٤ : كان مما قضى الله (١)
أن جمعنا وأهل ديننا في هذه الرقعة من الأرض ، والله يعلم أني كنت لذلك كارها
الصفحه ٢٩٤ : الحارث بن حصيرة
عن أشياخ من النمر من الأزد (٢)
أن مخنف بن سليم لما ندب أزد العراق إلى أزد الشام حمد الله
الصفحه ٣٤٣ :
فوق ظني بهم ، قاتلوا من كل جهة ، وبلغوا من عفوهم جهد عدوهم (١) ، وهم لهم إن شاء الله.
ثم غدا يوم
الصفحه ٣٤٤ : المؤمنين ، أبشر ، فإن الناس نقمة ، لقيت
والله بقومي أعدادهم من عدوهم ، فما ثنوا أعنتهم حتى طعنوا في عدوهم
الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ٥٥٥ :
تركت أخا بكر ينوء بصدره
بصفين مخضوب (١) الجيوب من الدم
وذكرني