الصفحه ١٢٦ : والقرآن ، سيروا إلى بقية الأحزاب ، قتلة المهاجرين والأنصار ».
فقام رجل من بني فزارة يقال له أربد
فقال
الصفحه ١٣١ : فسر إليهم.
وقد قدمنا إليهم العذر (٢)
ودعوناهم إلى ما في أيدينا من الحق ، فوالله لهم من الله أبعد
الصفحه ١٣٩ :
وكتب :
بسم الله الرحمن الرحيم
من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد
الله بن عباس. أما بعد
الصفحه ٢٨٤ :
عدوكم اللقاء ؛ فإن
الله مع الصابرين. والذي نفس مالك بيده ما من هؤلاء ـ وأشار بيده إلى أهل الشام
الصفحه ٢٨٥ :
فقال له رجل من قومه
: انصرف [ يرحمك الله ] بهذه الراية ترحها الله (١) من راية ، فقد قتل أشراف قومك
الصفحه ٣٢٥ :
بقسيهم (١) ، ولكزوه بأيديهم ، فقال لهم خالد بن
المعمر : « أخرجوا هذا من بينكم ؛ فإن هذا إن بقى
الصفحه ٤٨٢ :
لا يطاق ، فقام إلى علي فقال : « يا أمير المؤمنين ، إن في أيدينا عهدا من الله لا
نحتاج فيه إلى الناس
الصفحه ٥٦٢ :
هدموا ، أم أنا فرقت
أم هم فرقوا (١)؟
وأما قولهم لو أنه مضى بمن أطاعه إذ عصاه من عصاه فقاتل حتى
الصفحه ٣٤ : عشر من شهر رمضان سنة إحدى وثمانين وثلثمائة. ومات أبو
يعلى في يوم الخميس الرابع والعشرين من شهر شوال
الصفحه ٤٢ : بالكوفة والمدينة :
« إن الحمد لله ، أحمده (١) وأستعينه وأستهديه ، وأعوذ بالله من
الضلالة. من يهد الله
الصفحه ٤٣ : من البصرة إلى الكوفة
بعث يزيد بن قيس الأرحبي على المدائن وجوخا كلها.
وقال أصحابنا : وبعث مخنف بن
الصفحه ٩٩ :
تتبارى مثل القسى من النبـ
ـع بشعث مثل الرصاف نحاف (١)
ارهب
الصفحه ١٣٢ :
فقام رجل من طيئ فقال : يا زيد بن حصين
، أكلام سيدنا عدي بن حاتم تهجن؟ قال : فقال زيد : ما أنتم
الصفحه ١٧٩ : يقال له بليخ على جانب الفرات ، فنزل راهب [ هناك ] من صومعته فقال لعلي :
إن عندنا كتابا توارثناه عن
الصفحه ٢٦٠ :
وجعل بإزاء التيم (١) من أهل العراق هوازن وغطفان وسليما ،
وقد قيدت عك أرجلها بالعمائم ، ثم طرحوا