الصفحه ٥٥٨ :
فيا حزنا ألا أكون شهدتهم
فأدهن من شحم العبيد سناني (١)
وأما
الصفحه ٥٦١ :
اسمك واسم أبيك
ادعيائك (١)
واسم من اعتزيت إليه ، هل شهدت معنا غزاتنا هذه؟ قال : لا والله ما شهدتها
الصفحه ٦٢ :
وإلى من قبلك (١) جرير بن عبد الله ، وهو من أهل الإيمان
والهجرة. فبايع ولا قوة إلا بالله ».
فلما
الصفحه ١٣٨ :
وكتب : من عبد الله علي أمير المؤمنين
إلى الأسود بن قطنة. أما بعد فإنه من لم ينتفع بما وعظ لم يحذر
الصفحه ١٩٨ :
لئن لم يجل الأشعث اليوم كربة
من الموت فيها للنفوس تعنت
الصفحه ٢٩٥ : من أن نبتلى (١).
فأعط كل رجل منا ما سألك ».
فقال أبو بردة بن عوف : « اللهم احكم
بيننا بما هو أرضى
الصفحه ٢٩٩ :
فجاءهم بعد رقد الحى أطيبها
وقد كفى منهم من غاب واضطجعا (١)
يا
الصفحه ٣٤٧ : مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي ، وموتك وحياتك يا علي معي ».
والله ما كذبت ولا كذبت ، ولا
الصفحه ٣٩١ :
وطلحة من بعد الزبير ولم ندع
لضبة في الهيجا عريفا ومنكبا
الصفحه ٣٨ :
علي الكوفة نزل على
باب المسجد فدخل وصلي ، ثم تحول فجلس إليه الناس ، فسأل عن رجل من أصحابه كان ينزل
الصفحه ١٥٥ : النضر حين أشركته في أمرك ، ووليته جندا من
جنودك ، تنكر واستكبر ومال به العجب والخيلاء والزهو إلى ما لا
الصفحه ٢١٦ :
جاء مولاه فذهب به ،
وأخذت قربته وهي مملوءة ماء ، فجئت بها إلى أبي ، فقال : من أين جئت بها؟ فقلت
الصفحه ٣٩ :
منه من التبكيت
والتوبيخ؟ فقال له الحسن : إنما يعاتب من ترجى مودته ونصيحته. فقال : إنه بقيت
أمور
الصفحه ٥١ :
وقال مقالة جدعت رجالا
من الحيين خطبهم كبير
بدا بك قبل أمته على
الصفحه ٥٣ :
مال من مال الله ،
وأنت من خزان الله عليه حتى تسلمه إلى ، ولعلي ألا أكون شر ولاتك لك إن استقمت.
ولا