الصفحه ٤٤٠ : مترف ولا بد من لقائه. [ فخرج إليه ] فقال : ما عندك يا عتبة؟ فقال : أيها
الرجل ، إن معاوية لو كان لاقيا
الصفحه ٤٤٨ :
فلما انتهى الكتاب إلى معاوية قال : هذا
عملي بنفسي. لا والله لا أكتب إليه كتابا سنة [ كاملة ]. وقال
الصفحه ٥١٨ : .
فبلغ ذلك معاوية فبعث إلى مصقلة بن
هبيرة فقال : يا مصقلة ، ما لقيت من أحد ما لقيت من ربيعة. قال : ما هم
الصفحه ٥٧٥ : كلامي؟ بأبيك الوشيظ (٢)
، أم بأمك النابغة؟ فقام من مكانه ، وأقبلت رجال من قريش على معاوية فقالوا : إن
الصفحه ٣٧ : ، وقتلوا
أخا ربيعة العبدي ، رحمة الله عليه ، في عصابة من المسلمين قالوا : لا ننكث كما
نكثتم ، ولا نغدر كما
الصفحه ١٩١ :
أهل المصاف مصافهم (١) ، ثم قال :
أيها الناس ، هذا موقف من نطف فيه نطف
يوم القيامة (٢)
، ومن فلج
الصفحه ٢٧١ : زامل بن عمرو الجذامي يقول : طلب معاوية
إلى ذي الكلاع أن يخطب الناس ويحرضهم على قتال علي ومن معه من أهل
الصفحه ٢٩٠ : أعطيتمونيها لا أنتهى (٤)
بكم دون صاحب الترس المذهب ـ قال : وعلى رأس معاوية رجل قائم معه ترس مذهب ، يستره
من
الصفحه ٣٠٨ :
فقال له عمرو : إيها أيها الرجل ، أتجبن
عن خصمك وتتهم نصيحك؟! وقال مجيبا له :
معاوى إن
الصفحه ٤٠٤ :
أعني عليا وابن عم المؤتمن
كفى بهذا حزنا من الحـزن
فضحك علي ثم
الصفحه ٤٥٠ : من خوفه القلب الشديـد
فأما في اللقاء فأين منه
معاوية بـن حرب والوليد
الصفحه ٤٧٣ : منهما صاحبه حتى سقط الحميري قتيلا ، وشمت مروان
بعمرو ، وغضب القحطانيون على معاوية فقالوا : تولى علينا من
الصفحه ٥٠٤ :
لقيه وصفح عنه. فقال
عمرو بن العاص فيما كان أشار به على معاوية :
ألا لله درك يا ابن هند
الصفحه ٥٧٢ : هذا الأمر وكره
الدماء؟ قال : أولئك خيار الناس ، خفت ظهورهم من دمائهم ، وخمصت بطونهم من
أموالهم. ثم أتى
الصفحه ٥٧٧ : إنك للأمور مجـرب
فارفق ولا تقذف برأيك أجمـع
واستبق منه مـا استطعت فإنه