الصفحه ٢١٢ :
وكان لواء الأشعث مع معاوية بن الحارث ،
فقال له الأشعث : لله أنت! ليس النخع بخير من كندة ، قدم لوا
الصفحه ٢٧٠ : ، واعلموا أنكم على الحق ،
وأن القوم على الباطل يقاتلون مع معاوية ، وأنتم مع البدريين قريب من مائة بدري ،
ومن
الصفحه ٣١٩ :
السدوسي إلا قد كاتب معاوية ، وقد خشينا أن يتابعه. فبعث إليه علي وإلى رجال من
أشرافهم ، فحمد الله ربه تبارك
الصفحه ٣٤٨ : (٢) ). ويحك يا
معاوية هلم إلى فبارزني ولا يقتلن الناس فيما بيننا. فقال عمرو : اغتنمه منتهزا ،
قد قتل ثلاثة من
الصفحه ٤٠٥ : بقافيـة (٢)
لا يبرح الدهر منها فيهم أثر
فلما بلغ هذا الشعر معاوية قال : « ما
أراه
الصفحه ٤٤٢ :
قال : وإن معاوية لما يئس من جهة الأشعث
قال لعمرو بن العاص : إن رأس الناس بعد علي هو عبد الله بن عباس
الصفحه ٩٥ : أنفسكما ، فليس لكما ولا
لي نصير.
وكتب رجل من الأنصار مع كتاب عبد الله
بن عمر :
معاوي إن الحق
الصفحه ١٢٨ : معاوية ، فأحبسه أو أمكنا منه نحبسه حتى تنقضي غزاتك وتنصرف.
فأخذا يقولان : هذا جزاء من نظر لكم (١)
وأشار
الصفحه ٤٢٦ :
عند مواقيت الصلاة ،
حتى تفانوا ورق الناس ، فخرج رجل بين الصفين لا يعلم من هو ، فقال : أخرج فيكم
الصفحه ٥٣٧ : الله بن قيس وعمرو بن العاص علي على ومعاوية
عهد الله وميثاقه بالرضا بما حكما به من كتاب الله وسنة نبيه
الصفحه ٥٥٤ :
وكأن القمر أقبل من
المغرب ومعه جمع عظيم ، فقال له عمر : مع أيهما كنت؟ قال : كنت مع القمر. قال عمر
الصفحه ٨٢ : ، ولا نجد أحدا أقوى
على قتاله من معاوية ، فجدوا [ وانهضوا ] ». فأجابه الناس إلا نساك أهل حمص (٤) ، فإنهم
الصفحه ١٨٤ : النضر ، وشريح بن هانئ ، فسرحهما أمامه نحو معاوية على حالهما الذي
كانا عليه حين خرجا من الكوفة ، في اثني
الصفحه ٢٢٧ :
من أدرك الأبطال يا ابن الأمه
ضيعت حق الله في نصرة
للظالم المعروف بالمظلمة
الصفحه ٣٢٧ :
يعني بالبدر عليا. حتى إذا كان يوم
الخميس التاسع من صفر ، خطب الناس معاوية وحرضهم وقال :
« إنه قد نزل