الصفحه ٢٦٩ : .
ومعاوية طليق من وثاق الإسار ، وابن طليق. ألا إنه أغوى جفاة فأوردهم النار ،
وأورثهم العار ، والله محل بهم
الصفحه ٤٧٩ : التمر فإنا لم نغرسه ، ولكن غلبنا عليه من غرسه. وأما الطفيشل فلو كان طعامنا
لسمينا به اسما كما سميت قريش
الصفحه ٥٧٨ :
ومعاوية ، فاستقبلوا
أمركم وولوا من رأيتم لها أهلا. ثم تنحى فقعد.
وقام عمرو بن العاص مقامه فحمد
الصفحه ١٦٠ : ء أهل مصر ليغيروا عليهم من
خلفهم ، وكتب إلى معتزلة أهل مصر ، وهم يومئذ يكاتبون معاوية ولا يطيقون مكاثرة
الصفحه ٤٤١ :
وإنا لا ندعوك إلى
ترك علي ونصر معاوية ، ولكنا ندعوك إلى البقية (١)
التي فيها صلاحك وصلاحنا
الصفحه ٣٧٧ : معاوية بهذا القول بعث إلى
عمرو فقال : أفسدت على أهل الشام ، أكل ما سمعت من رسول الله تقوله؟ فقال عمرو
الصفحه ٤٣٦ : عليه (٢)
حتى أفضى الأمر إلى مضرب معاوية (٣)
، وعلي يضربهم بسيفه ويقول :
أضربهم ولا أرى معاويه
الصفحه ٤٧١ : (٣)
[ قال نصر ] : و [ حدثنا عمر بن سعد ، عن رجاله ] ، أن معاوية دعا
مروان بن الحكم فقال : يا مروان ، إن
الصفحه ٦٨٦ :
الأشعث بن قيس :
٢١ ليلة الهرير ٤٨٠
شرحبيل : ٥٠
جرير البجلى : ١٦
خطبته عند معاوية
الصفحه ١٢٣ : استحقوها بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
أحق بها
الصفحه ٦٧٦ : العاص
٣٤٥
رجل
«
معاوية
٣٤٦
نزال
«
العكبر
الصفحه ١٤٠ : ، فإن في ذلك الندم.
والسلام.
وكتب إلى معاوية :
بسم الله الرحمن الرحيم
من عبد الله علي أمير
الصفحه ٣٨٠ :
ينعى ابن عفان ويلحي من غدر
سيان عندي من سعي ومن أمر
فاختلفا
الصفحه ٥٤٣ : من صفر سنة سبع وثلاثين.
واتعد الحكمان أذرح (٤) ، وأن يجيء على بأربعمائة من أصحابه ،
ويجيء معاوية
الصفحه ٨٧ :
فحسبك من ذاك الذي كان كافيا
فقولا لأصحاب النبي محمد
وخصا الرجال الأقربين