الصفحه ٦٦ : الحكم في رافضة أهل البصرة (٢)
، وقدم علينا جرير بن عبد الله في بيعة علي ، وقد حبست نفسي عليك حتى تأتيني
الصفحه ٧١ :
وأعطيك أمرا فيه للملك قوة
وإني به إن زلت النعل أضرع (٢)
وتمنعني مصرا وليست
الصفحه ٨٠ :
بالغيب من مكان بعيد
(١) ، ولكنك ملت
إلي الدنيا ، وشئ كان في نفسك على زمن سعد بن أبي وقاص.
فبلغ
الصفحه ٨٥ : في السلم راحة
لمن لا يريد الحرب فاختر معاويا
وإن كتابا يا ابن حرب كتبته
الصفحه ٩٧ : بالمدينة ، وهو ثقة. فقال له
معاوية : هات يا أخا طيئ ، حدثنا عن عثمان. قال : حصره المكشوح ، وحكم فيه حكيم
الصفحه ١٠٥ :
كعلي في الإيمان والهجرة
، ومكانه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونكايته في المشركين. ولكن حدث
الصفحه ١٣٠ : بالله والبر والتقي
ولا تنظروا في النائبات إلى بكر
ولا شبث ذي المنخرين كأنه
الصفحه ١٣٤ :
مع النبي صلىاللهعليهوآله ، والقدم (١) في الإسلام ، والقرابة من محمد صلىاللهعليهوآله . وإلا
الصفحه ١٣٥ : ،
كان أصوب في القول ، وأبلغ في العذر. و [ لو (١)
] قلتم مكان لعنكم إياهم وبراءتكم منهم : اللهم احقن دما
الصفحه ١٥٢ :
ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حق ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه وقرابته من نبي الله صلى الله عليه ، ونصرته
الصفحه ١٦٤ : ؛ وليس مقصرا في
أمري إن شاء الله. وأراد قوم أن يتكلموا فدعا بدابته فجاءته ، فلما أراد أن يركب
وضع رجله في
الصفحه ١٨٤ : في ثلاثة آلاف
فارس ، حتى لم يبق أحد من الناس إلا عبر ؛ ثم إنه عبر آخر الناس رجلا.
وذكر الحجاج أن
الصفحه ١٨٧ : من وراء المكان الذي كان فيه أول مرة ، وجاء
الأشتر حتى صف أصحابه في المكان الذي كان فيه أبو الأعور أول
الصفحه ٢٠٥ : ويا
خير النخع
وصاحب النصر إذا عم
الفزع (٣)
وكاشف الأمر إذا
الأمر وقع
ما أنت في الحرب العوان
الصفحه ٢٢٤ : ء ساعة ، وانتهى أوائل أهل العراق فنزلوا ، وأقبل الأشتر في خيل من
أهل العراق ، فحمل على معاوية حملة