الصفحه ٤٧١ :
وكانت له في يومه عند ظنه
وفي كل يوم كاسف الشمس حالك
وكانت بحمد
الصفحه ٤٨٣ :
بالشام جود ليس فيه سـوف (١)
أنا المرادي ورهطي زوف (٢)
أنا ابن
الصفحه ٤٩٧ : لؤى صميم
ذاك منها هبيرة بـن أبي وه
ب أقرت بفضله مخـزوم
كان في
الصفحه ٥٠١ :
فلا رأي إلا تركنا الشام جهرة
وإن أبرق الفجفاج فيهـا وأرعدا
الصفحه ٥٠٦ : ، [ فاتبعوني وكونوا في إثري ]. قال : ثم حمل على أهل الشام وكسر
فيهم رمحه ثم رجع ، فإذا هو الأشتر.
قال وخرج
الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ٥١٣ :
ما قد كان في يومكم
هذا الماضي ، وما قد فنى فيه من العرب ، فوالله لقد بلغت من السن ما شاء الله أن
الصفحه ٥٢١ :
ولم نك في تسعيرها بعواثر
فإن حكما بالحق كانت سلامـة
ورأي وقانا منه من شؤم
الصفحه ٥٣٤ : القوم. و ] عرضنا على القوم عبد الله بن عباس فزعموا
أنه قريب القرابة منك ، ظنون في أمرك (٤).
فبلغ ذلك
الصفحه ٥٣٧ : يعدوانه
إلى غيره في الحكم بما وجداه فيه مسطورا. وما لم يجداه مسمى في الكتاب رداه إلى
سنة رسول الله صلى
الصفحه ٥٣٨ : ،
والسلاح موضوع ، والسبل مخلاة ، والغائب والشاهد من الفريقين سواء في الأمن.
وللحكمين أن ينزلا منزلا عدلا بين
الصفحه ٥٤٧ :
الكتاب دمه برئنا منه وممن تولاه ومن يطلب دمه ، وكنتم قد أجرتم في أول يوم وآخره.
وإن كان كتاب الله يمنع
الصفحه ٥٦٢ : (٧)
وليس هما معي في عسكر ولا دار.
قال : ثم مضى حتى جزنا دور بني عوف ،
فإذا نحن عن أيماننا بقبور سبعة أو
الصفحه ٨ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر
الصفحه ٢٤ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر