الصفحه ٢٢٥ : لا نكافيك بصنعك ، هم إلي الماء فنحن وأنتم فيه سواء
». فأخذ كل واحد منهما بالشريعة مما يليه ، وقال علي
الصفحه ٢٥٨ : مصافكم. فضج (٢) أهل الشام في عسكرهم ، واجتمعوا إلى
معاوية ، فعبأ خيله وعقد الألوية وأمر الأمراء ، وكتب
الصفحه ٢٦٦ :
الكرابيس (١) وجلس تحتها ، وزحف عبد الله بن بديل في
الميمنة نحو حبيب بن مسلمة [ وهو على ميسرة أهل
الصفحه ٢٨٤ : ـ
رجل علي مثل جناح بعوضة من دين الله. والله ما أحسنتم اليوم القراع. اجلوا سواد
وجهي يرجع في وجهي دمي
الصفحه ٢٨٧ : . فعرفه الأشتر فقال : يا ابن جمهان ، أمثلك يتخلف اليوم عن
مثلى موطني هذا الذي أنا فيه؟ فتأمله ابن جمهان
الصفحه ٢٨٨ : ومصافها وكشف من بإزائها حتى ضاربوهم
في مواقفهم ومراكزهم ، أقبل حتى انته إليهم فقال : إني قد رأيت جولتكم
الصفحه ٢٩٤ : ، ويدخلوا فيما ندعوهم إليه ، أو تكثر القتلى بيننا وبينهم
».
فقال مخنف : « أعز بك الله في التيه (٧). أما
الصفحه ٣١٩ :
بها من حسن الثواب من ربي. ولقد كنت أحب أن أبصر في نومي أخي وبعض إخواني ، فرأيت
أخي في النوم فقلت له
الصفحه ٣٢١ : قدمها حضين تقدما (٢)
ويدنو بها في الصف حتى يديرها
حمام المنايا تقطر الموت
الصفحه ٣٣١ : برحوا حتى رأى الله صبرهم
وحتى أتيحت بالأكف المصاحف
بمرج ترى الرايات فيه كأنها
الصفحه ٣٦٤ : مستلئمين مقنعين في الحديد ، وكانت
عامه قتال صفين مشيا ، فلما أتيناهم هربوا وانتشروا انتشار الجراد. قال
الصفحه ٣٦٩ : موقفك الذي أنت فيه الساعة
، فإني لست أبدؤك بغدر ولا أجترئ على غدر حتى تأتي أنت وأصحابك ، وحتى تقفوا
الصفحه ٣٩٥ : : والله إني لواقف قريبا من علي بصفين
يوم وقعة الخميس [ و ] قد التقت مذحج ـ وكانوا في ميمنة علي ـ وعك وجذام
الصفحه ٤٠٠ : إلى ] : لا تنسى الشيباء (٢)
ـ وقال في هذا الحديث : الشيباء : الشمطاء ـ ثكل ولدها ، ولا أبا عذرتها
الصفحه ٤٣٤ : (١)
فلم نر في الجمعين صادف خده
ولا ثانيا من رهبة الموت منكبا (٢)
ولم نر إلا قحـف