الصفحه ٤٧٩ : السخينة. ثم قال قيس بن سعد في ذلك :
يا ابن هند دع التوثب في الحر
ب إذا نحن في
الصفحه ٤٩٢ : إنك ستلقاه في العجاجة غدا في أول الخيل. وكان عند بسر بن أرطاة ابن عم له قد
قدم من الحجاز يخطب ابنته
الصفحه ٤٩٨ :
في الأولين فهذا منهم خلف
أشجاك جعدة إذ نادى فوارسه
حاموا عن الدين والدنيا
الصفحه ٥١١ : في يوم من أيام الشعري
طويل شديد الحر (١)
فتراموا حتى فنيت النبل ، ثم تطاعنوا حتى تقصفت رماحهم ، ثم
الصفحه ٥٧٦ :
فأسرع بها ، أو أبط في غير ريبة
ولا تعـد ، فالأمر الذي حـم واقع
الصفحه ٥٨٠ : الناس كلهم
بعمرو وعبد الله في لجة البحـر
رضينا بحكم الله لا حكم غيره
الصفحه ٥٨١ :
يطوف بلقمان الحكيم يواربه
فلما تلاقوا في تراث محمد
نمت بابـن هند في قريش
الصفحه ٣٨ : : « ارتبت وتربصت وراوغت ، وقد كنت من أوثق الناس
في نفسي وأسرعهم ـ فيما أظن ـ إلى نصرتي ، فما قعد بك عن أهل
الصفحه ٤٦ :
ثرنا إليهم عند ذلك بالقنا
وبكل أبيض كالعقيقة صاد (١)
في مرج
الصفحه ٧٠ : ، وبلاء من الله حسنا ،
فما تجعل لي إن شايعنك على حربه ، وأنت تعلم ما فيه من الغرر والخطر؟ قال : حكمك.
قال
الصفحه ١٢٢ :
بأسيافنا دونه في
ساعات الخوف بالليل والنهار (١)
، فمؤمننا يرجو بذلك الثواب ، وكافرنا يحامي به عن
الصفحه ١٣١ :
فإن يقبلوا يصيبوا
ويرشدوا (١)
، والعافية أوسع لنا ولهم. وإن يتمادوا في الشقاق ولا ينزعوا عن الغي
الصفحه ١٥٦ :
الصباح إلى المساء
إلا على تعبية (١).
فإن دهمكم داهم أو غشيكم مكروه كنتم قد تقدمتم في التعبية. وإذا
الصفحه ١٨٢ : ، وفقهوا في الدين
، وبين الله فضلهم في القرآن الحكيم ، وأنتم في ذلك الزمان أعداء لرسول الله صلى
الله عليه
الصفحه ١٨٦ :
فثبتوا [ له ] واضطربوا ساعة. ثم إن أهل الشام انصرفوا ، ثم خرج هاشم بن عتبة في
خيل ورجال حسن عدتها وعددها