الصفحه ٢٧٩ : ؛ ليكونوا جبابرة
فيها ملوكا ، فلو ظهروا عليكم ـ لا أراهم الله ظهورا ولا سرورا ـ إذا ألزموكم (٦) مثل سعيد
الصفحه ٢٨٠ :
وعبد الله بن عامر (١) السفيه ، يحدث (٢) أحدهم في مجلسه بذيت وذيت ، ويأخذ مال
الله ويقول : هذا لي
الصفحه ٢٨١ :
علي ، فاختلفا ضربتين ، فقتله مولى بني أمية وخالط عليا ليضربه بالسيف ، فانتهزه
علي (٢) فتقع يده في
حبيب
الصفحه ٢٨٦ : ، عن عمر ، عن الحر بن الصياح (١) [ النخعي (٢) ] أن الأشتر كان يومئذ يقاتل على فرس
له ، في يده صفيحة
الصفحه ٢٩٢ : بأبيه ، فقتله بكير بن وائل.
__________________
(١) في الأصل : « بن
جارية بن جنيدب » وأثبت ما في
الصفحه ٢٩٥ :
وأيهما ندع ، في
الجاهلية ولا بعد ما أسلمنا ، إلا اخترت أعسرهما وأنكدهما. اللهم فأن نعافي أحب
إلينا
الصفحه ٢٩٦ : أتمنى الشهادة ، وأتعرض لها في
كل حين (٣)
، فأبى الله إلا أن يبلغني هذا اليوم. ألا وإنى متعرض ساعتي هذه
الصفحه ٣٠٦ :
وبأس إذا لا قوا وحد خصام (٣)
قال : قال نصر : وفي حديث عمر بن سعد :
وجد وصدق في الحروب
الصفحه ٣٠٨ : نكلت عن البراز
لك الويلات فانظر في المخازى (١)
معاوى ما اجترمت إليك ذنبا
الصفحه ٣٦١ :
قال : وقال عمر [ وبن شمر ] : عن أبي
إسحاق ، عن أبي السفر (١)
قال : لما التقينا بالقوم في ذلك اليوم
الصفحه ٤٤٥ :
طمعا في الملك (١) ، فلما لم تر شيئا أعظمت الدنيا إعظام
أهل الذنوب (٢)
، وأظهرت فيها نزاهة أهل
الصفحه ٤٤٧ : إلى
علي » في كلام كثير كتب إليه.
فلما انتهى الكتاب إلى ابن عباس أسخطه
ثم قال : حتى متى يخطب [ ابن
الصفحه ٤٥٨ :
أبا حسن أنت شمـس النهار
وهذان في الحادثات القمـر
وأنت وهذان
الصفحه ٤٦٠ :
في حماة الخيل ،
فقصد المرقال ، ومع المرقال ، لواء على الأعظم ، في حماة الناس ، وكان عمرو من
فرسان
الصفحه ٤٦١ :
مردد في غالب بن فهر (٣)
ليس الفرار من طبـاع بسر
أن يـرجع اليوم بغير وتـر