الصفحه ٣٤٣ : السبت قبيصة بن جابر الأسدي
في بني أسد ، وهم حي الكوفة بعد همدان ، فقال : « يا معشر بني أسد ، أما أنا فلا
الصفحه ٣٩٣ :
كما لاح في جيب القميص اللفائف
يحللن عنـه زر درع حصينة
ويبدين عنه بعدهـن
الصفحه ٤٠٦ :
فقتلا عنده ، وأقبلت
الكتائب بعضها نحو بعض ، فاقتتلت قياما في الركب لا يسمع السامع إلا وقع السيوف
الصفحه ٤٧٨ :
فغضب النعمان فقال : يا معاوية ، لا
تلومن الأنصار بسرعتهم في الحرب فإنهم كذلك كانوا في الجاهلية
الصفحه ٥٢٣ : فيها؟! وقد والله تركوا ما أمر
الله به فيها وسنة من أنزلت عليه ، فلا تجيبوهم. أمهلوني فواقا (١) ، فإني
الصفحه ٣٤ : صعب بن علي بن بكر بن وائل ، قراءة عليه في سنة أربعين وثلاثمائة ، قال :
أخبرنا أبو محمد سليمان بن
الصفحه ٨٨ : كأنك تنتظر شيئا في يدي
غيرك ». فقال معاوية : « ألقاك بالفيصل أول مجلس إن شاء الله ». فلما بايع معاوية
الصفحه ٩٠ : قولك أن أهل الشام هم
الحكام على أهل الحجاز فهات رجلا من قريش الشام يقبل في الشورى أو تحل له الخلافة
الصفحه ١٤١ : قد ادعيت أمرا لست من أهله لا في القدم ولا في الولاية (١) ، ولست تقول فيه بأمر بين تعرف لك به
أثرة ولا
الصفحه ١٥١ :
ذلك الجموع ، وتبذلان فيه المال ، وتخالفان فيه القبائل. على ذلك مات أبوك ، وعلى
ذلك خلفته ، والشاهد
الصفحه ٢١٥ :
ها أنا ذا وقد يهولك الفزع
في حومة وسط قرار قد شرع
ثم تلاقي
الصفحه ٢٥٤ : الزهري قال :
وخرج في ذلك اليوم شمر بن أبرهة بن
الصباح الحميري ، فلحق بعلي عليهالسلام
في ناس من قرا
الصفحه ٢٩٠ : كعب.
نصر ، عن عمرو (١) ، عن عبد السلام بن عبد الله بن جابر (٢) ، أن راية بجيلة في صفين كانت في أحمس
الصفحه ٣٠١ :
فلحق بمعاوية ـ فخرج إليه مالك بن الجلاح (٤)
، وكان يقال له ابن العقدية (٥)
وكان رجلا ناسكا ، فأقبلا في
الصفحه ٣١٠ :
أهل الشام ، وكان في
الناس ردف بشر بن عصمة وهو الثاني في الناس ، فنادى : ألا من مبارز؟ فأحجم الناس