الصفحه ٧٨ : الحصى
من الهاشميين المداريك للوتر (١)
له في رقاب الناس عهد وذمة
الصفحه ٨١ :
وما كان إلا لازما قعر بيته
إلى أن أتى عثمان في بيته الأجل
فمن
الصفحه ٩٢ : يعيني جوابها ، ولم يثقل على محملها ، ولحملت معاوية على خطة أعجله فيها عن
الفكر ». قال : فائتهم إذا. قال
الصفحه ٩٥ :
المدينة كتابا نذكر
لهم فيه أمر عثمان ، فاما أن ندرك حاجتنا ، وإما أن يكف القوم عنا. قال عمرو
الصفحه ١٠٦ : أمور شبهت ولعلها
موانع في الأخطار إحدى المهالك
وتطمع فينا يا ابن هند سفاهة
الصفحه ١٠٨ :
فما الدنيا بباقية لحي
ولا حي له فيها بقاء
وكل سرورها فيها غرور
الصفحه ١١٠ : .
__________________
(١) قال ابن أبي
الحديد في ( ١ : ٢٥٣ ) : « المتلئب : المستقيم المطرد ». وفي اللسان أيضا : اتلأب
: أقام صدره
الصفحه ١١٣ :
مالك ببيعة فصل ليس فيها غميزة
ألا كل ملك ضمه الشرط هالك
وكان كبيت العنكبوت
الصفحه ١٣٧ :
أوثق أصحابك في نفسك
، وأقبل إلينا لعلك تلقى هذا العدو المحل فتأمر بالمعروف وتنهي عن المنكر
الصفحه ١٤٠ : ما يعرف نفع عاقبته عما قليل ليصبحن من النادمين. ألا وأن أسعد
الناس في الدنيا من عدل عما يعرف ضره
الصفحه ١٤٢ :
، فإن الأعمال بخواتيمها ، ولا تمحق سابقتك في حق من لا حق لك في حقه (١) ، فإنك إن تفعل لا تضر بذلك إلا
الصفحه ١٤٥ : المسلوب من سلب
دينه وأمانته ، والمغرور من آثر الضلالة على الهدى. فلا أعرف أحدا منكم تقاعس عني
وقال : في
الصفحه ١٥٠ : عنت (١)
ولا ضعف في قوته ، ولا حاجة به إلى خلقهم ، ولكنه خلقهم عبيدا ، وجعل منهم شقيا
وسعيدا ، وغويا
الصفحه ١٥٣ : : وأمر على الحارث الأعور ينادي في
الناس : أن اخرجوا إلى معسكركم بالنخيلة. فنادى : أيها الناس ، اخرجوا إلى
الصفحه ١٦٩ : الرياسة
، وذلك أن رياسة كندة وربيعة كانت للأشعث ، فدعا علي حسان بن مخدوج ، فجعل له تلك
الرياسة ، فتكلم في