الصفحه ٩٩ :
واضع السيف فوق عاتقه الأيـ
من يذرى به شؤون القحاف (٤)
لا يرى القتل في الخلاف
الصفحه ١٢١ :
فكان أفضلهم ـ زعمت
ـ في الإسلام ، وأنصحهم لله ورسوله الخليفة ، وخليفة الخليفة. ولعمري إن مكانهما
الصفحه ١٤٣ : طالب.
أما بعد فإن الذي فيه صلاحنا وألفة ذات بيننا أن تنيب إلى الحق (٣) ، وأن تجيب إلى ما تدعون إليه من
الصفحه ١٤٨ : والمؤمنين ، وذكرهم بلائي عندهم ، وعفوي عنهم ، واستبقائي لهم ، ورغبهم
في الجهاد ، وأعلمهم الذي لهم في ذلك من
الصفحه ١٤٩ : ، ولعن المحلين القاسطين ، الذين لا يقرءون القرآن ، نحن
والله عليهم حنقون ، ولهم في الله مفارقون. فمتى
الصفحه ١٥٥ : النضر حين أشركته في أمرك ، ووليته جندا من
جنودك ، تنكر واستكبر ومال به العجب والخيلاء والزهو إلى ما لا
الصفحه ١٥٧ :
وليكن عندي كل يوم
خبركما ورسول من قبلكما ؛ فإني ـ ولا شيء إلا ما شاء الله ـ حثيث السير في
آثاركما
الصفحه ١٥٨ : أمير المؤمنين. أما بعد
فإن الله جعلكم في الحق جميعا سواء ، أسودكم وأحمركم (١) ، وجعلكم من الوالي وجعل
الصفحه ١٨٥ : ] في جند أهل الشام ، فدعوهم إلى الدخول في طاعة أمير المؤمنين
فأبوا ، فبعثوا إلى علي : إنا قد لقينا أبا
الصفحه ١٨٨ :
وسوء رأيه أنه سار إلى عثمان في داره وقراره ، فقتله فيمن قتله ، فأصبح مبتغى بدمه
(١). لا حاجة لي
في
الصفحه ١٨٩ : جنب صفين. فأتى الأشتر صاحب مقدمة
معاوية وقد سبقه إلى المعسكر على الماء ، وكان الأشتر في أربعة آلاف من
الصفحه ١٩٩ : قاب
رمح
فلما أصبح دب في الناس وسيوفهم على
عواتقهم ، وجعل يلقى رمحه ويقول : بأبي أنتم وأمي ، تقدموا
الصفحه ٢٠٢ : ، وهو يقول :
ويحك يا ابن العاصي
تنح في القواصي
واهرب إلى الصياصي
الصفحه ٢٠٤ : بن عمارة التميمي ، جعل يومئذ يقاتل وهو يقول (٢) :
مالك يا ظبيان من بقاء
في
الصفحه ٢٣٤ : ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم
مسلمون ).
ثم أقبل على أصحابه فقال : لا يكون هؤلاء بأولى في الجد في