الصفحه ٣٠٩ : الطفيل في بعض ما يعتب الرجل على ابن عمه فقال :
ألم ترنى حاميت غنك مناصحا
بصفين إذ
الصفحه ٣٢٢ : الحضين (٦)
بن المنذر. قالوا : وتنافسا في الراية قالا : هذا فتى له حسب ونجعلها له حتى نرى
من رأينا. ثم إن
الصفحه ٣٤١ :
مضر وأظهروا لهم
القبيح ، وأبدوا ذات أنفسهم ، فقال حضين بن المنذر [ الرقاشي ] شعرا أغضبهم ، فيه
الصفحه ٣٤٤ :
قد ضاربت في حربها هوازن
أولاك قوم لهم محاسن
حبي لهم حزم وجأشي
الصفحه ٣٥٠ : التي فيها الفضل ، ومعاوية وأبو سفيان مشركان
يعبدان الأصنام. واعلموا والله الذي ملك الملك وحده فبان به
الصفحه ٣٥٢ : وكان جليلا
رب عجل شهادة لي بقتل
في الذي قد أحب قتلا جميلا
الصفحه ٣٥٤ : ء أحد الفريقين
على أنفسهم بأنهم كانوا كافرين ، وحتى يشهدوا على الفريق الآخر بأنهم على الحق وأن
قتلاهم في
الصفحه ٣٧٢ : : احمل فداك أبي وأمي. ونظر
عمار إلي رقة في الميمنة فقال له هاشم : رحمك الله يا عمار ، إنك رجل تأخذك خفة
الصفحه ٣٧٤ : الأوسط قال : احتج رجلان بصفين في سلب عمار بن ياسر ، وفي قتله ، فأتيا
عبد الله بن عمرو بن العاص فقال لهما
الصفحه ٣٨٩ :
يمهج أنفسكم في طاعة
الله في هذه الدنيا ، تصيبوا الآخرة والمنزل الأعلى ، والملك الذي لا يبلى. فلو
الصفحه ٣٩٠ : فجع الأنصار طرا بسيـد
أخي ثقة في الصالحين مجربا
فيارب خير قـد أفـدت وجفنة
الصفحه ٤٣٦ :
وتقدم الأشتر وهو يقول :
حرب بأسباب الردى تأجج
يهلك فيها البطل المدجج
الصفحه ٤٥٦ : ألف موتة لبارزت عليا في أول ما ألقاه ، فلما بارزه طعنه علي فصرعه ،
واتقاه عمرو بعورته ، فانصرف علي عنه
الصفحه ٤٦٣ :
فلما كاد أن يخالطه بالرمح توارى عبد
الرحمن في العجاج واستتر بأسنة أصحابه ، واختلط القوم ، ورجع عبد
الصفحه ٤٦٨ : ». ثم قال في ذلك :
إن عكا سالوا الفرائض والأشـ
ـعر سالوا جوائزا بثنيـه