الصفحه ٢٣٩ : بن الحارث ،
وعلى جميع القواصى القعقاع بن أبرهة الكلاعى (٨)
ـ وأصيب في المبارزة أول يوم تراءت فيه
الصفحه ٢٧٥ :
ألا احذروا في حربكم أبا الحسن
ليثا أبا شبلين محذورا فطن
يدقكم
الصفحه ٢٨٥ : النضر ، استلحم [ عبد الله بن بديل (٨) ] وهو وأصحابه في الميمنة ، فتقدم زياد
فرفع لأهل الميمنة رايته
الصفحه ٢٩١ : سرا. قال : والله لتأذنن لي في دفنه أو لا لحقن بهم ولأدعنك. فقال
له معاوية : [ ويحك ] ترى أشياخ العرب
الصفحه ٣٢٣ :
في أربعة آلاف من
قراء أهل الشام قد بايعوا على الموت ، وهي ميمنة أهل الشام وعلى ميمنتهم ذو الكلاع
الصفحه ٣٢٦ : أهل العراق كأنهم
نعام تلاقي في فجاج المخارم
إذا قلت قد ولوا أنابت كتيبة
الصفحه ٣٣٠ : (١) : رجل من همدان ، وإنه قتله. فحمد الله
وحزنا القوم حتى اضطررناهم إلى معسكرهم.
واختلفوا في قاتل عبيد
الصفحه ٣٣٤ : (٥) : « يال مذحج من للنساء غدا إذا أفناكم
الردى ، الله الله في الحرمات ، أما تذكرون نساءكم والبنات ، أما
الصفحه ٣٤٩ :
القائلين الفاعلين في التعب
والمطعمين الصالحين في السغب
أفناهم
الصفحه ٣٥٧ : قالوا بعض ما أراد
المشركون ، ثم أرسلوا. ففيهم نزلت هذه الآية : ( والذين هاجروا في
الله من بعد ما ظلموا
الصفحه ٣٦٥ : فقال أبو نوح : فكنت في الخيل يوم صفين في خيل علي عليهالسلام وهو واقف بين جماعة من همدان وحمير
وغيرهم
الصفحه ٣٧٧ :
ما في مقال رسول الله في رجل
شك ولا في مقال الرسل تحبير
فلما سمع
الصفحه ٣٨١ :
أحد من وقع الأشافي (١) ، فإنك لا تزال تكثر في هوسك وتخبط في
دهشك ، وتنشب في مرسك ؛ تخبط العشوا
الصفحه ٣٨٦ :
عتبة دعا في الناس
عند المساء : « ألا من كان يريد الله والدار الآخرة فليقبل ». فأقبل إليه ناس ،
فشد
الصفحه ٣٨٨ :
فعض على ثديه حتى
نيبت فيه أنيابه (١).
ثم مات هاشم وهو على صدر عبيد الله بن عمر ، وضرب البكري فوقع