الصفحه ٨٠ : معاوية قول الرجلين ، فبعث إلى
جرير فزجره (٢)
ولم يدر ما أجابه أهل الشام ، وكتب جرير إلى شرحبيل
الصفحه ٨١ : قال قولا غير هذا فحسبه
من الزور والبهتان قول الذي احتمل (١)
وصي رسول الله من
الصفحه ٨٢ :
وكلهم تغلي عليه مراجله
فلما بلغ شرحبيل هذا القول قال : هذا
بعيث الشيطان ، الآن امتحن الله قلبي
الصفحه ٨٣ : (٢)
وما قول قوم غائبين تقاذفوا
من الغيب ما دلاهم بغرور
وتترك أن الناس أعطوا
الصفحه ٨٨ : صاحب الإمامة والسياسة ( ١ : ٨٧ ) وزاد بعد
قوله : « كانت شورى بين المسلمين » هذا الكلام : « وقد كان أهل
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١) دناهم ، من
الدين ، وهو القرض ، وفي قول الحماسي : « دناهم كما دانوا ». يقرضونا ، من
الإقراض. وقد حذف نون
الصفحه ٩٠ : أمير المؤمنين ، أسمعني قوله. قال :
إذا أسمعك شعر شاعر. فقال النجاشي يجيبه ».
(٦) روي المبرد هذين
الصفحه ٩١ : قال : لما
رجع جرير إلي على كثر قول الناس في التهمة لجرير في أمر معاوية ، فاجتمع جرير
والأشتر عند علي
الصفحه ٩٣ : سبق في
ص ٦٠.
(٣) أي قول هؤلاء
أخف من زف النعام. والزف ، بالكسر : صغار ريش النعام.
(٤) دوام
الصفحه ٩٦ : .
(٣) ح : « لا يضيره
».
(٤) اقتصاصه :
روايته وحكايته. والرجيع : المكرر المعاد من القول. ح : « مما اقتصاصه يطول
الصفحه ١٠٠ : بادرة القوم ». والبادرة : ما يبدر حين
النضب من قول أو فعل. ح : « بسلم تهم ».
الصفحه ١٠٤ : وقفتم بين حق وباطل
توقف نسوان إماء عوارك (٣)
وما القول إلا نصره أو قتاله
الصفحه ١٠٦ :
وطلحة يدعو والزبير وأمنا
فقلنا لها قولي لنا ما بدا لك
حذار
الصفحه ١٣٢ : بأعرف بحق عدي مني ،
ولكني لا أدع القول بالحق وإن سخط الناس. قال : فقال عدي بن حاتم : الطريق مشترك
الصفحه ١٣٥ : ،
كان أصوب في القول ، وأبلغ في العذر. و [ لو (١)
] قلتم مكان لعنكم إياهم وبراءتكم منهم : اللهم احقن دما