الصفحه ١٠٤ : :
ألا قل لعبد الله واخصص محمدا
وفارسنا المأمون سعد بن مالك (١)
ثلاثة رهط من
الصفحه ١١٦ :
وطلحة فيها جاهد غير لاعب
وقد أظهرا من بعد ذلك توبة
فياليت شعري ما هما في
الصفحه ١٣٤ :
مع النبي صلىاللهعليهوآله ، والقدم (١) في الإسلام ، والقرابة من محمد صلىاللهعليهوآله . وإلا
الصفحه ١٤٤ :
ربنا. وأنت يا أمير المؤمنين أقرب الناس من رسول الله صلى الله عليه رحما ، وأفضل
الناس سبقة وقدما. وهم يا
الصفحه ١٦٠ : ء أهل مصر ليغيروا عليهم من
خلفهم ، وكتب إلى معتزلة أهل مصر ، وهم يومئذ يكاتبون معاوية ولا يطيقون مكاثرة
الصفحه ١٧١ : فقال
هذه الأبيات ، فكتب بها مالك بن هبيرة إلى الأشعث ، وكان له صديقا ، وكان كنديا :
من كان في
الصفحه ١٩٣ : (١) فقاتلتنا قبل أن نقاتلك ، وبدأتنا
بالقتال ، ونحن من رأينا (٢)
الكف حتى ندعوك ونحتج عليك. وهذه أخرى قد
الصفحه ٢٠٢ : (٧)
__________________
(١) ح : « بعد
انقضاء صفين ».
(٢) في الأصل : «
كلا والله يا أم عبد الله ». وهي عبارة تحتمل أن تكون من إقحام
الصفحه ٢٠٦ : روضة
الجمحي.
نصر : فأول قتيل قتل الأشتر ذلك اليوم
بيده من أهل الشام رجل يقال له صالح بن فيروز ، وكان
الصفحه ٢٠٨ :
حصيدا
فقتله. ثم خرج إليه فارس آخر يقال له
زامل بن عتيك الحزامي (٢)
، وكان من أصحاب الألوية ، فشد عليه
الصفحه ٢١٠ :
كريم ماجد الجدي
ن يشفي من أعادينا
وممن قاد جيشهم
على
الصفحه ٢١٩ : البرية في هذا الأمر في الفضل والدين
والسابقة والإسلام ، والقرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال
الصفحه ٢٥١ : :
__________________
(١) الكلام التالي
إلى كلمة : « فاقتلوه » التي ستأتي في ص ٢٢١ محذوف من طبعة بيروت.
(٢) هو محمد بن فضيل
بن
الصفحه ٢٦٢ : : « وفي حديث البراء : وعنده فرس مربوطة بشطنين. الشطن : الحبل ، وقبل
هو الطويل منه. وإنما شده بشطنين لقوته
الصفحه ٢٧٩ : بصفين. قال : فقال :
« إن المسلم السليم (٣) من سلم دينه ورأيه. إن هؤلاء القوم
والله ما إن يقاتلونا