الصفحه ٤٨٠ :
من الأنصار فعاتبهم
، منهم عقبة بن عمرو ، وأبو مسعود ، والبراء بن عازب ، وعبد الرحمن بن أبي ليلى
الصفحه ٤٨٦ : تأتنا مزبدا
بخضرية تلق رجراجه
أسنتها من دماء الرجال
إذا جالت
الصفحه ٤٨٨ : والأب
وقد علقت أرماحنا بفوارس
مني قومهـم منا بجـدع موعـب (١)
وليس
الصفحه ٥١٧ : الناس ، إن عليا لو كان خلفا من هذا الأمر لكان المفزع إليه ، فكيف وهو قائده
وسائقه. وإنه والله ما قبل من
الصفحه ٥٢٣ :
أما والله لقد ظننت
أنها حين رفعت ستوقع اختلافا وفرقة ، إنها من مشورة ابن النابغة ـ يعني عمرو بن
الصفحه ٥٤٠ :
لثلاث عشرة ليلة
بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين.
قال نصر : وفي كتاب عمر بن سعد : « هذا
ما تقاضى
الصفحه ٥٧٨ :
ومعاوية ، فاستقبلوا
أمركم وولوا من رأيتم لها أهلا. ثم تنحى فقعد.
وقام عمرو بن العاص مقامه فحمد
الصفحه ٥٨١ :
فعض الكف من ندم وماذا
يرد عليك عضـك بالبنان
قال : وشمت أهل الشام
الصفحه ٥٨٧ : (١)
شعارهم سيما النبي وراية
بها ينصر الرحمن ممن يكيدهـا
لها سرعان من رجال كأنهـا
الصفحه ٥٨٩ : الحميريان والأبرد
بن علقمة الحرقي من أصحاب طلحة والزبير ، والهذيل بن الأشهل التميمي والحارث بن
حنظلة الأزدي
الصفحه ٥٩٥ : ، فاكتفيت بالإشارة إليها. وما وضع من الأرقام
بين قوسين فهو موضع الترجمة ، وما سبق من الأعلام بنجم فهو من
الصفحه ٦٦٥ :
ش
العذيب ١٥ ، ٢٧٩
شاش ١٨١
العراق ( من المواضع الشائعة الذكر فى
الكتاب
الصفحه ١٥ : اختلفت بحورها ن وأثبتُّ أسماء قائليها.
ثم فهرس مواضيع الكتاب ن صنعته مختصراً
من العنوانات التي أثبتُّها
الصفحه ٣١ : اختلفت بحورها ن وأثبتُّ أسماء قائليها.
ثم فهرس مواضيع الكتاب ن صنعته مختصراً
من العنوانات التي أثبتُّها
الصفحه ١٠٣ : الآخر من سنة
أربع وثمانين وأربعمائة ، قال أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمد بن جعفر قال :
أخبرنا أبو