الصفحه ٢٩٣ : ثم مات من بعد.
(٢) خذيم ، بالذال
المعجمة كما في ح. وفي الأصل : « خديم » تحريف.
(٣) ح : « كنيسة
الصفحه ٣٠٧ : الأرض من دمه. ثم انصرف راجعا حتى
انتهى إلى آخر الصفوف وعمرو معه. [ فلما رأى على عليهالسلام
ذلك ضحك وعاد
الصفحه ٣١٢ :
إذا هي أبدت عن خدام الخرائد (٢)
آخر الجزء الرابع من أجزاء ابن الطيوري
، يتلوه في الخامس
الصفحه ٣٥٣ : علانية أو سرا؟ قال : اختر
لنفسك أي ذلك شئت. قال : لا ، بل علانية. قال : فانطق. قال : إني خرجت من أهلي
الصفحه ٣٥٥ :
ولكن
اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ).
فلما وقع الاختلاف كنا نحن أولى بالله وبالكتاب وبالنبي
الصفحه ٣٦٤ : اقتطع أهل الشام
طائفة من أهل العراق بعضها من ربيعة فأحاطوا بها ، فلم نصل إليها حتى حملنا على
أهل الشام
الصفحه ٣٦٧ :
ما أنا بمخبرك عنه
حتى تخبرني لم تسألني عنه : فإنا معنا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه عدة غيره
الصفحه ٣٨٢ : الله على سيدنا محمد
النبي وآله والحمد لله رب العالمين ، ونعوذ بالله من الزيادة والنقصان.
وجدت في
الصفحه ٣٨٥ : : قال هاشم بن عتبة : أيها الناس ، إني رجل ضخم ، فلا يهولنكم مسقطي
إن أنا سقطت ، فإنه لا يفرغ مني أقل من
الصفحه ٣٩٧ :
ولقـد أكـون بذاك حقا جاهـلا
فرأيت في جمهـور ذلك معظما
ولقيت من لهوات ذاك
الصفحه ٤٢٧ :
فعدت إلى مقعدي فأصبت خير الدنيا.
وكان على إذا اراد القتال هلل وكبر ثم
قال :
من أي يومي من
الصفحه ٤٥٩ :
يمانيتكم بأنفسها [
أياما كثيرة ] حتى لقد استحييت لكم ، وأنتم عدتهم من قريش : وقد أردت أن يعلم
الصفحه ٤٦٥ : رجالا سواكم
ولكنما تحمي الملوك البطائـن
أتدرون من لاقيتم فل جيشكم
الصفحه ٤٦٦ : العكي : يالعك ، بركا كبرك الكمل (٢). فبركوا تحت الجحف وشجروهم بالرماح (٣) ، وتقدم شيخ من همدان وهو يقول
الصفحه ٤٧٩ : التمر فإنا لم نغرسه ، ولكن غلبنا عليه من غرسه. وأما الطفيشل فلو كان طعامنا
لسمينا به اسما كما سميت قريش