الصفحه ٤٦ :
، فأرملت نساؤه ويتم أولاده. فقال : يا نرسا ، إن الله عز وجل خلق الخلق بالحق ،
ولا يرضى من أحد إلا بالحق
الصفحه ٧٥ : فأفجرا (٢)
من ذا بدنيا بيعه قد خسرا
بملك مصر أن أصاب الظفرا (٣)
إني
الصفحه ٧٦ : تعلقت بقلب شرحبيل لم تخرج منه بشيء أبدا (٢).
فكتب إلى شرحبيل : « إن جرير بن عبد
الله قدم علينا من عند
الصفحه ٨٣ : (٢)
وما قول قوم غائبين تقاذفوا
من الغيب ما دلاهم بغرور
وتترك أن الناس أعطوا
الصفحه ٨٦ : قبل بالشام فيكم
فحسبي وإياكم من الحق واجبه (٢)
فجيئوا ، ومن أرسى ثبيرا مكانه
الصفحه ٩٤ : وأهل
__________________
(١) السكاسك : حي من
اليمن ، أبوهم سكسك بن أشرس بن ثور بن كندي. انظر اللسان
الصفحه ٩٦ :
أتوه من الأحياء يجمعهم مصر
فصار إليه المسلمون ببيته
علانية ما كان فيها لهم
الصفحه ٩٧ : أمره رجلان ، طلحة والزبير (٢)
وأبرأ الناس منه علي. قال : ثم مه؟ قال : ثم تهافت الناس على علي بالبيعة
الصفحه ١٠٠ : الحديث ، فعجب معاوية
من عقله وحسن وصفه للامور.
آخر الجزء الأول من الأصل ، والحمد لله
وصلواته على رسوله
الصفحه ١١٧ : ورق ، أن ابن
عمر بن مسلمة الأرحبي أعطاه كتابا في إمارة الحجاج بكتاب من معاوية إلى علي. قال :
وإن أبا
الصفحه ١٥٠ : محمد بن أبي بكر إلى معاوية.
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد بن أبي بكر إلى الغاوي بن صخر.
سلام على
الصفحه ١٦٤ : إلى ربنا لمنقلبون ).
ثم قال : اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنقلب ، والحيرة بعد اليقين
الصفحه ١٧٣ : إليه من ترابها ، والقول الذي قاله
، فكرهت مسيري ، فأقبلت على فرسي حتى وقفت على الحسين ، فسلمت عليه
الصفحه ١٧٤ : انتهى إلى مدينة بهر سير ، وإذا رجل من أصحابه يقال له حر (٢) بن سهم بن طريف من بني ربيعة بن مالك
الصفحه ١٨٦ :
منهم دنو من يريد أن
ينشب الحرب ، ولا تباعد منهم تباعد من يهاب البأس ، حتى أقدم عليك (١) ، فإني