الصفحه ٤٩٣ : وفيه مفخر
هذا وهذا وابن هند مجحر
مذبذب مطرد مؤخر
فاستقبله بسر قريبا من التل
الصفحه ٤٩٤ :
ويضحك منها في الخلاء معاويه
بدت أمس من عمرو فقنع رأسه
وعورة بسر مثلها حـذو
الصفحه ٥٠١ : معاوية على تسييره
إياه. وقال معاوية : والله لقول السلمي أشد على أهل الشام من لقاء علي ، ماله ـ
قاتله الله
الصفحه ٥٠٩ : والأشعريين ، بأمر عظيم تشيب منه النواصي من حين استقلت الشمس (٤) حتى قام قائم الظهيرة. ثم إن عليا قال
: حتى
الصفحه ٥١٤ : تحب (١)
، فناجز القوم ، فقام الأشتر النخعي فقال : يا أمير المؤمنين ، إن معاوية لا خلف
له من رجاله
الصفحه ٥١٥ : لو دعوتمونا إليه لأجبناكم ، فإن يجمعنا وإياكم
الرضا فذلك من الله. فاغتنموا هذه الفرجة لعله أن يعيش
الصفحه ٥٤٩ :
فلم يكن يسع أحدا من
الفريقين ترك كتاب الله والسنة بعد قول الله عزوجل في صفة عدوه ومن يرغب عن كتابه
الصفحه ٥٥٠ :
وقد
جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون ). فبرئوا من علي وشهدوا عليه بالشرك ،
وبرئ علي
الصفحه ٥٦٩ :
من شاءوا ، فإن
فعلوا كان الأمر فينا ». قال أبو موسى : قد سمعت ما قلت : ولم يتحاش لقول الأحنف
الصفحه ٥٧٣ : مظلوما؟ قال : بلى. قال
اشهدوا ، فما يمنعك يا أبا موسى من معاوية ولى عثمان ، وبيته في قريش ما قد علمت؟
فإن
الصفحه ٥٧٤ :
لأحيين اسم عمر بن
الخطاب ». فقال عمرو بن العاص : إن كنت تريد أن تبايع ابن عمر فما يمنعك من ابني
الصفحه ٥٧٩ : ، إلا تكونوا فجرتـم
بإدراك مسعاة الكرام ، يدان (١)
بكت عين من يبكي ابن عفان
الصفحه ٦٨٥ :
٦ ـ فهرس الأمثال
إن العصا من
العصية
٣٤٨
باستك من سهم لهم
تبغ
الصفحه ٨ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر
الصفحه ٢٤ :
من طبقة أبي مخنف ».
وقد عاصر ابن مزاحم مؤلرخ آخر ألّف في وقعة صفين ، وهو عبد الله محمد بن عمر