الصفحه ٣٩٢ :
فرسخا عن موضع المعركة حتى أتى الشام. فقال النجاشي من قصيدة أولها :
لقد أمعنت يا عتب الفرارا
الصفحه ٣٩٦ :
جنح الظلام يحث الركض والعنقا (١)
وافت منية عبد الله إذ لحقت
قب البطون به
الصفحه ٣٩٩ : مصيبتـه
وفي البلاد من الأنصار من أحد (٣)
أعزز علي بأمر لست نائله
الصفحه ٤٠٧ :
ولا تجزعوا إن الحروب لمرة
إذا ذيق منها الطعم عند زيارها
فإن عليا قد أتاكم
الصفحه ٤٠٩ : :
ماذا يرجى من رئيس ملا
لست بفرار ولا زميلا (١)
في قومه مستبدلا مدلا
الصفحه ٤١١ : فيهـم
نحو المنادي بذخة في القنبل (٣)
ودنا الكماة من الكماة وأعملت
الصفحه ٤١٥ : بن الأغفل الثقفي :
قد قرت العين مـن الفساق (٢)
ومن رءوس الكفر والنفاق
الصفحه ٤١٩ :
وللحرب يجنيها رجال ومنهم
إذا ما جناها من يعيد ولا يغني
وقال الأحنف بن قيس التميمي
الصفحه ٤٣٧ : رجله من الركاب ونزل
واستصرخ بعك والأشعريين ، فوقفوا دونه (٥)
وجالدوا عنه ، حتى كره كل من الفريقين صاحبه
الصفحه ٤٤٤ :
داء العراق رجال أهل وسواس
قوم عراة من الخيرات كلهم
فما يساوي به أصحـابه
الصفحه ٤٦٠ :
في حماة الخيل ،
فقصد المرقال ، ومع المرقال ، لواء على الأعظم ، في حماة الناس ، وكان عمرو من
فرسان
الصفحه ٤٧٠ :
وحمل أهل حمص ورجل من كندة يقدمهم وهو
يقول :
قد قتل الله رجال العاليه
في
الصفحه ٤٨٤ : ، والمنى
لقاء ابن مجزاة بيـوم قتال
فقلت له لما علا القوم صوتـه
الصفحه ٤٨٩ :
عني السلام وقل له : قاتل على المعركة حتى تجعلها خلف ظهرك ، فإنه من أصبح
والمعركة خلف ظهره كان الغالب
الصفحه ٤٩٠ :
وكم بين المنادي من بعيد
ومـن يغشى الحروب بكل عضب
ومن يرد البقا