الصفحه ٢٧٦ : الذروتين من ملوك حمير
يا حجر الشر تعالى فانظر
أنا الغلام الملك المحبر
الصفحه ٢٨٦ :
يمكثوا إلا كلا شئ
حتى مروا بيزيد بن قيس محمولا إلى العسكر ، فقال الأشتر : من هذا؟ قالوا : « يزيد
الصفحه ٢٩٦ : لها ، وقد طمعت
ألا أحرمها. فما تنتظرون عباد الله من جهاد أعداء الله؟ أخوف الموت القادم عليكم ،
الذاهب
الصفحه ٢٩٧ :
أؤرق من بعد العشاء نياما
أبى جزعى في مالك غير ذكره
فلا تعذليني أن جزعت أماما
الصفحه ٣٠٠ : (٢) النهدي ، عن مسلم قال : خرج أدهم بن
محرز من أصحاب معاوية بصفين إلى شمر بن ذى الجوشن فاختلفا ضربتين ، فضربه
الصفحه ٣٢٨ : العالمين على ما أحببنا وكرهنا. ثم كان فيما قضى
الله أن ساقتنا المقادير (١)
إلى هذه البقعة من الأرض ، ولف
الصفحه ٣٣٤ : (٥) : « يال مذحج من للنساء غدا إذا أفناكم
الردى ، الله الله في الحرمات ، أما تذكرون نساءكم والبنات ، أما
الصفحه ٣٣٩ : العليمي ، من
بني عليم من كلب (١)
:
ألا سألت بنا غداة تبعثرت
بكر العراق بكل عضب
الصفحه ٣٤٩ :
الواحد الجزري (٢)
قال : حدثني من سمع عمرو بن العاص قبل الوقعة العظمى بصفين ، وهو يحرض أصحابه
بصفين ، فقام
الصفحه ٣٥٤ :
خلقا واحدا فقطعته
وذبحته. والله لدماؤهم جميعا أحل من دم عصفور. أفترى دم عصفور حراما؟ قال : لا ،
بل
الصفحه ٣٦٩ :
أدعوك إلى الهدى
وأقاتل أهل الضلالة (١)
وأفر من النار ، وأنت بنعمة الله ضال تنطق بالكذب وتقاتل على
الصفحه ٣٧٢ : عمار بن ياسر ، بيني
وبينه رجل من بني الشعيراء (١)
، فتقدمنا حتى إذا دنونا من هاشم بن عتبة قال له عمار
الصفحه ٣٧٤ : قال : حدثني
إسماعيل السدي ، عن عبد خير الهمداني قال : نظرت إلى عمار بن ياسر يوما من أيام
صفين رمى رمية
الصفحه ٣٨١ :
أحد من وقع الأشافي (١) ، فإنك لا تزال تكثر في هوسك وتخبط في
دهشك ، وتنشب في مرسك ؛ تخبط العشوا
الصفحه ٣٨٩ : لم
يكن ثواب ولا عقاب ولا جنة ولا نار ، لكان القتال مع علي أفضل من القتال مع معاوية
ابن أكالة الأكباد