الصفحه ١١١ : (٢)
فلله عينا من رأي مثل هالك
أصيب بلا ذنب وذاك جليل
تداعت عليه بالمدينة عصبة
الصفحه ١٣٠ : (٢)
وترى نساؤهم يجلن حواسرا
ولهن من علق الدماء خوار (٣)
نصر : عمر بن سعد ، عن سعد
الصفحه ١٤٧ : لا يحل له ، أو بدا منه بغي ، كنا
عليه. فقال علي : مرحبا وأهلا ، هذا هو الفقه في الدين ، والعلم بالسنة
الصفحه ١٥٨ :
قال : وفي كتاب عمر بن سعد أيضا : وكتب
إلى جنوده يخبرهم بالذي لهم والذي عليهم :
من عبد الله علي
الصفحه ١٦٥ : (٢)
ونابذى من خالف الإماما
إنى لأرجو إن لقينا العاما
جمع بني أمية الطعاما
الصفحه ١٦٩ :
مناص (٢)
قال : وكتب علي إلى معاوية :
أصبحت منى يا ابن حرب جاهلا
إن لم نرام
الصفحه ١٨٠ :
على الظماء (١) ، يخاف الله في السر ، وينصح له في
العلانية ، ولا يخاف في الله لومة لائم. من أدرك
الصفحه ١٩٦ :
والضعيف ومن لا ذنب
له. هذا والله أول الجور. لقد شجعت الجبان ، وبصرت المرتاب ، وحملت من لا يريد
الصفحه ٢٢٠ :
أمنيته ، وربما لم يؤتها. ووالله مالك في واحدة منها خير. والله لئن أخطأك ما ترجو
إنك لشر العرب حالا ، ولئن
الصفحه ٢٢٤ : ء ساعة ، وانتهى أوائل أهل العراق فنزلوا ، وأقبل الأشتر في خيل من
أهل العراق ، فحمل على معاوية حملة
الصفحه ٢٣٠ :
أتيناك فيما يصلحنا
وإياك ، فأقبلت تضرب الأمثال لنا. دع مالا ينفع من القول والفعل ، وأجبنا فيما
الصفحه ٢٣١ :
من ابن سمية (١) ما قتلته بعثمان ، ولكن كنت أقتله
بنائل (٢) مولى عثمان
ابن عفان ، فقال له شبث
الصفحه ٢٥٢ :
أتيت النبي صلى الله
عليه وسلم فسمعته يقول : « يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت حين يموت وهو على غير
الصفحه ٢٦٦ : الشام ] ، فلم يزل يحوزه (٢) ، ويكشف خيله من الميسرة حتى اضطرهم
إلى قبة معاوية عند الظهر.
نصر ، عن عمر
الصفحه ٢٦٧ : حرض الناس فقال : إن الله عز وجل قد دلكم على تجارة تنجيكم
من العذاب ، وتشفي بكم على الخير (٣)
إيمان