الصفحه ٥٧٦ : عبد الله بن قيس في الكلام ويقول
: إنك قد صحبت رسول الله صلى الله عليه قبلي وأنت أكبر مني فتكلم ثم
الصفحه ٥٧٧ : إنك للأمور مجـرب
فارفق ولا تقذف برأيك أجمـع
واستبق منه مـا استطعت فإنه
الصفحه ٥٨٠ :
أما والله إني لأظنك
أول راض بهذا الأمر يا أخا ربيعة. فغضب كردوس فقال :
أياليت من يرضى من
الصفحه ٥٨٢ : في فلاة من الأرض (١)
فقلت له إنا كرهنـا كليهمـا
فنخلعهما قبل التلاتل
الصفحه ٥٨٤ :
سيفا يعرف الكافر من
المؤمن ، أخاف أن أقتل مؤمنا فأدخل النار. فقال لهم علي : ألستم تعلمون أن عثمان
الصفحه ١٦ :
مقدمة الطبعة الثانية
وهذه في الطبعة الثانية من وقعة صفين
،وقد اتاحت لي الفترة التي بين الطبيعتين
الصفحه ٣٢ :
مقدمة الطبعة الثانية
وهذه في الطبعة الثانية من وقعة صفين
،وقد اتاحت لي الفترة التي بين الطبيعتين
الصفحه ٣٣ : ءتي عليه في شهر ربيع الآخر من سنة أربع وثمانين وأربعمائة ، وقال : أخبرنا
أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد
الصفحه ٤٥ : الرقة
فتحرزوا منه ، ثم مضى حتى مر على أهل قرقيسيا فتحرزوا منه ، وبلغ عبد الرحمن بن
خالد انصراف الأشتر
الصفحه ٥٤ :
ج غلاما حتى علاه القتير (٤)
يا ابن آل المرار من قبل الأ
م وقيس أبوه غيث مطير
الصفحه ٦٤ :
ألفة المؤمنين. والله نستعين على ما تشعب من أمر المسلمين بعد الالتئام ، وتباعد
بعد القرب. اللهم انصرنا
الصفحه ٦٥ : لأرجو خير ما نال نائل
وما أنا من ملك العراق بآيس
وإلا يكونوا عند ظني بنصرهم
الصفحه ٨٤ : الدماء ، ولم الشعث ، وجمع أمر الأمة ، ودنا من هذه الأمة سكون ، فإياك أن
تفسد بين الناس ، وأمسك عن هذا
الصفحه ٩٨ : من قوله ، وقال حابس : أيها
الأمير لقد أسمعني شعرا غير به حالى في عثمان ، وعظم به عليا عندي. قال
الصفحه ١٠٦ : البواتك
قال : وكان من كتاب معاوية إلى سعد :
« أما بعد فإن أحق الناس بنصر عثمان أهل
الشورى من