الصفحه ٢٢٣ :
حتى رفع (١) إلى أمير المؤمنين ، وقد بعث معاوية
مائتي رجل من الفعلة إلى عاقول من النهر
الصفحه ٢٣٦ : بإذني ، ولا تأخذوا شيئا من أموالهم إلا ما وجدتم في
عسكرهم ، ولا تهيجوا امرأة بأذى (١)
، وإن شتمن أعراضكم
الصفحه ٢٥٠ :
« اللهم العن التابع
والمتبوع. اللهم عليك بالأقيعس ». فقال ابن البراء لأبيه : من الأقيعس؟ قال
الصفحه ٢٥٥ : (١)
؛ فإن اليوم يوم خطار ، ويوم حقيقة وحفاظ ؛ فإنكم على حق وبأيديكم حجة (٢) وإنما تقاتلون من نكث البيعة
الصفحه ٢٥٨ : فنحتسب
يا رب لا تشمت بنا ولا تصب
من خلع الأنداد كلا والصلب
غدا
الصفحه ٢٧١ : :
إما الفتح ، وإما الشهادة. عصمنا الله وإياكم بما عصم به من أطاعة واتقاه ،
وألهمنا وإياكم طاعته وتقواه
الصفحه ٢٧٥ : هذا اليوم ـ وهو اليوم السابع من صفر ، وكان من
الأيام العظيمة في صفين ، ذا أهوال شديدة ـ حجر الخير وحجر
الصفحه ٢٨١ :
الميسرة ، فانصرف
عنه مضر من الميسرة ، وثبت ربيعة.
نصر : عن عمر بن سعد ، عن مالك بن أعين
، عن
الصفحه ٢٨٢ :
الذين صبروا لعدوك
من أصحابك؟ ـ [ قال : يعني ربيعة الميسرة ] ـ قال : يا بني [ إن ] لأبيك يوما لن
الصفحه ٢٨٣ : ، ويدخلوكم في أمر قد أخرجكم الله منه بحسن
البصيرة. فطيبوا عباد الله نفسا بدمائكم دون دينكم ؛ فإن الفرار فيه
الصفحه ٢٩٠ : حول رايتهم ثمانون رجلا ، وأصيب من خثعم الشام نحو منهم. ثم إن شريح بن مالك
ردها بعد ذلك إلى كعب بن أبي
الصفحه ٢٩٨ : لا تساير خيله
إذا اضطرمت نار العدو ضراما
وأحيا عن الفحشاء من ذات كلة
الصفحه ٣٠٨ :
نصر ، عن عمر قال : حدثنى فضيل بن خديج
قال : خرج رجل من أهل الشام يدعو إلى المبارزة ، فخرج إليه عبد
الصفحه ٣٢٩ : القتال فقتل ذو الكلاع الحميري ، قتله رجل من بكر بن وائل اسمه
خندف ، وتضعضعت أركان حمير ، وثبتت بعد ذي
الصفحه ٣٣٣ : بالشراب من اللبن
والسويق والماء ، [ ويطعمهم اللحم والثريد ] ، فمن شاء أكل أو شرب (١). وفي ذلك يقول الشاعر