الصفحه ٩٠ : قولك أن أهل الشام هم
الحكام على أهل الحجاز فهات رجلا من قريش الشام يقبل في الشورى أو تحل له الخلافة
الصفحه ١٠٨ : ء
ليوم منه خير منك حيا
وميتا ، أنت للمرء الفداء
فأما أمر عثمان فدعه
الصفحه ١٠٩ : (٢).
فما أخرجني الله من نعمة ولا صيرني إلى شك. إن كنت أبصرت خلاف ما تحبني به ومن
قبلنا من المهاجرين
الصفحه ١١٤ :
أو نحو ذلك من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ فقال :
« والله لقد قمت مقامي هذا وإني لأعلم
الصفحه ١١٨ :
إلينا قتلته ، وأنت
أميرنا ، فإن خالفك أحد من الناس كانت أيدينا لك ناصرة ، وألسنتنا لك شاهدة ، وكنت
الصفحه ١٢٤ : أبي الكنود قال :
لما أراد علي المسير إلى أهل الشام دعا
إليه من كان معه من المهاجرين والأنصار ، فحمد
الصفحه ١٣٣ : زبيب : ما أحب أن لي
شاهدين من هذه الأمة فيشهدا لي على ما سألت عنه من هذا الأمر الذي أهمني مكانكما.
قال
الصفحه ١٣٦ : من يغشك.
ثم قال حجر فقال : يا أمير المؤمنين ،
نحن بنو الحرب وأهلها ، الذين نلقحها وننتجها ، قد
الصفحه ١٤٣ :
وسفه الحق (١). [ والسلام (٢) ].
وكتب إليه عمرو بن العاص :
من عمرو بن العاص إلى علي بن أبي
الصفحه ١٥٣ :
بمثاله (١)
، واقتدينا بفعاله. فعب أباك ما بدا لك أودع ، والسلام على من أناب ، ورجع عن
غوايته وتاب.
قال
الصفحه ١٦٦ : علينا فقال :
يأيها الناس ، ألا من كان مشيعا أو
مقيما فليتم الصلاة فإنا قوم على سفر (١)
، ومن صحبنا
الصفحه ١٧٦ :
من خراجكم أخذناها منكم. وأما طعامكم الذي صنعتم لنا فإنا نكره أن نأكل من أموالكم
شيئا إلا بثمن. قالوا
الصفحه ١٨٩ : جنب صفين. فأتى الأشتر صاحب مقدمة
معاوية وقد سبقه إلى المعسكر على الماء ، وكان الأشتر في أربعة آلاف من
الصفحه ١٩١ :
أهل المصاف مصافهم (١) ، ثم قال :
أيها الناس ، هذا موقف من نطف فيه نطف
يوم القيامة (٢)
، ومن فلج
الصفحه ٢٠٥ : (٥)
أو نعطش اليوم فجند
مقتطع (٦)
ما شئت خذ منها وما شئت فدعفقال الأشتر
: ادن مني يا حارث. فدنا منه فقبل