الصفحه ٥٥٦ : امرأ من آل بكر بحابـس
فأصبحت مما كنت آمل آيسا
نصر عن عمرو بن شمر ، عن إسماعيل
الصفحه ٥٧٥ :
يا ابن النابغة أن تقبل من مولاك وسيد المسلمين بعد نبيهم صلى الله عليه مشورته.
لقد كان من هو خير منك
الصفحه ٥٨٥ : والتقحم
فأصبح عبد الله بالبيت عائذا
يريد المنى بين الحطيم وزمزم
ـ من
الصفحه ٥٨٦ : بها دوني شريح بن هانئ
ففيم ننادي للأمور العظائم
ولو قيل من يفدي عليا فديته
الصفحه ٣٦ :
وطاعة من أطاع الله من أهل بيت نبيكم ، الذين هم أولى بطاعتكم فيما أطاعوا الله
فيه ، من المنتحلين المدعين
الصفحه ٣٧ : ، وقتلوا
أخا ربيعة العبدي ، رحمة الله عليه ، في عصابة من المسلمين قالوا : لا ننكث كما
نكثتم ، ولا نغدر كما
الصفحه ٤٨ : (١) فأبوا إلا قتالي ، فاستعنت بالله عليهم
، فقتل من قتل وولوا مدبرين إلى مصرهم ، فسألوني ما كنت دعوتهم إليه
الصفحه ٥٢ : مني وإن أفردت وحدي
له دنيا يعاش بها ودين
وفي الهيجا كذي شبلين ورد
الصفحه ٥٦ :
أجاب السؤال بنصح ونصر
وخالص ود على العالمينا
فما زال ذلك من
الصفحه ٥٩ :
يحارب من لا يحرجون بحربه
ومن لا يساوى دينه كله ردا (١)
ومن نزلت فيه ثلاثون آية
الصفحه ٦٦ : بالبيع (١)
من فلسطين : « أما بعد فإنه كان من أمر علي وطلحة والزبير ما قد بلغك. وقد سقط
إلينا مروان بن
الصفحه ٦٧ : بنات البوائق (٣)
أتاه جرير من على بخطة
أمرت عليه العيش ذات مضائق
الصفحه ٨٠ :
بالغيب من مكان بعيد
(١) ، ولكنك ملت
إلي الدنيا ، وشئ كان في نفسك على زمن سعد بن أبي وقاص.
فبلغ
الصفحه ٨٥ : لياليا
وسوف ترى منه الذي ليس بعده
بقاء فلا تكثر عليك الأمانيا
أمثل
الصفحه ٨٩ :
ولا في النهاة ولا الآمرينا
ولا هو ساء ولا سره
ولا بد من بعض ذا أن يكونا