الصفحه ١٠٧ : :
على سعد من الله العفاء
فأجابه سعد :
« أما بعد فإن عمر لم يدخل في الشورى
إلا من يحل له
الصفحه ١١٠ : قوما يقولون إذا قال ، ويسألون إذا أمر ؛ فقليل ممن
معك خير من كثير ممن معه. واعلم أنه لا يرضى علي إلا
الصفحه ١٢١ :
من الإسلام لعظيم ، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد. رحمهما الله وجزاهما
بأحسن الجزاء (١).
وذكرت
الصفحه ١٢٣ : منهم. وإلا فإن الأنصار أعظم العرب فيها نصيبا فلا أدري أصحابي سلموا من
أن يكونوا حقي أخذوا ، أو الأنصار
الصفحه ١٢٥ : ، وإن أبوا إلا حربنا فوالله إن سفك دمائهم ، والجد في جهادهم ، لقربة عند
الله ، وهو كرامة منه ».
وفي
الصفحه ١٥٢ :
ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حق ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه وقرابته من نبي الله صلى الله عليه ، ونصرته
الصفحه ١٥٧ :
وليكن عندي كل يوم
خبركما ورسول من قبلكما ؛ فإني ـ ولا شيء إلا ما شاء الله ـ حثيث السير في
آثاركما
الصفحه ١٦٣ : ربيع الآخر من سنة
أربع وثمانين وأربعمائة ، قال أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمد بن جعفر ، قال
أبو
الصفحه ١٦٧ :
ثم أقام حتى صلى الغداة ، ثم شخص حتى
بلغ قبة قبين (١)
، [ و ] فيها نخل طوال إلى جانب البيعة من ورا
الصفحه ١٦٨ : نأتي مكانا إلا رأيناه أفيح (٢) من الآخر. قال : حتى أتينا على مكان
أحسن ما رأينا ، وقد كادت الشمس أن
الصفحه ١٧٢ :
هذه الراية عظمت على
علي ، وهو والله أخف علي من زف النعام (١)
، ومعاذ الله أن يغيرني ذلك لكم. قال
الصفحه ١٧٧ :
التيمي ، المعروف
بعقيصا (١)
، قال : كنا مع علي في مسيره إلى الشام ، حتى إذا كنا بظهر الكوفة من
الصفحه ١٨٤ : في ثلاثة آلاف
فارس ، حتى لم يبق أحد من الناس إلا عبر ؛ ثم إنه عبر آخر الناس رجلا.
وذكر الحجاج أن
الصفحه ١٩٤ :
الأحمر ، أن صعصعة
رجع إلينا فحدثنا بما قال معاوية وما كان منه وما رد عليه ، فقلنا : وما رد عليك
الصفحه ١٩٥ : استمكنت من أربعين رجلا. فذكر أمرا. يعنى لو أن معي أربعين رجلا يوم
فتش البيت. يعني بيت فاطمة.
وذكروا أنه