الصفحه ٤٦٤ :
وتترك في العجاجة من دعاكا
فهل لك في أبي حسـن علـي
لعل الله يمكـن من قفاكا
الصفحه ٤٨٧ : أعظم. فقال معاوية : « يا أهل الشام ، ما جعلكم أحق بالجزع على
قتلاكم من أهل العراق على قتلاهم ، فوالله
الصفحه ٥١٠ :
يخرج بسيفه منحنيا
فيقول : معذرة إلى الله عزوجل وإليكم من هذا ، لقد هممت أن أصقله (١) ولكن حجزني
الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ٥٢٠ : :
أتى نبأ من الأنبـاء ينمي
وقد يشفي من الخبر الخبير
قال : فلما ظهر قول حضين رمته
الصفحه ٥٣٢ : أوثق برأيه ونظره من عمرو بن العاص ،
وإنه لا يصلح للقرشي إلا مثله ، فعليكم بعبد الله بن عباس فارموه به
الصفحه ٥٣٧ : (٢) أخذوا عليهما عهد الله وميثاقه وأعظم
ما أخذ الله على أحد من خلقه ، ليتخذان الكتاب إماما فيما بعثا له ، لا
الصفحه ٥٥٤ :
وكأن القمر أقبل من
المغرب ومعه جمع عظيم ، فقال له عمر : مع أيهما كنت؟ قال : كنت مع القمر. قال عمر
الصفحه ٥٥٥ :
تركت أخا بكر ينوء بصدره
بصفين مخضوب (١) الجيوب من الدم
وذكرني
الصفحه ٥٦٠ :
مقدم علي من صفين إلى الكوفة
نصر ، عن عمر ، عن عبد الرحمن بن جندب
قال : لما أقبل علي من صفين
الصفحه ٥٦٧ : ما يرمى العراق وأهله
به منه إن لم يرمـه بالبوائق (٢)
فقال أبو موسى : والله
الصفحه ٥٨٨ : عبدا عاش فينا ومن يمت
ففي النار يسقى ، مهلها وصديدها
ـ من هنا عند ابن
عقبة
الصفحه ٥٩٠ : ء عشرة آلاف.
وأصيب يوم الوقعة العظمي أكثر من ذلك ،
وأصيب فيها من أصحاب علي ما بين السبعمائة إلى الألف
الصفحه ٩ :
ولم تذكر لنا التواريخ مولده ، ولكن عدة
في طبقة أبي مخنف يحملنا على القول بأنه كان من المعمرين ؛ إذ
الصفحه ١٠ :
مصنفاته :
قال ياقوت (١) : « كان عارفا بالتاريخ والأخبار ».
وسرد ل٩ه ابن النديم (٢)
من المصنفات