الصفحه ٣٤٢ :
ربيعة أن تكف عن
القتال ، وكانت بإزاء اليمن من صفوف أهل الشام.
فغدا [ أبو الطفيل ] عامر بن واثلة
الصفحه ٣٥٠ : أنبياء ورسلا فجعلهم حججا على عباده
، عذرا أو نذرا ، لا يطاع إلا بعلمه وإذنه ، يمن بالطاعة على من يشاء من
الصفحه ٣٥٢ :
ثم مضى ومضى معه أصحابه ، فلما دنا من
عمرو بن العاص قال : يا عمرو : بعت دينك بمصر! تبا لك ، وطالما
الصفحه ٣٥٨ : للأنصار. والمهاجرة
». وجعل يتناول من عمار بن ياسر ويقول : « ويحك يابن سمية تقتلك الفئة الباغية ».
نصر
الصفحه ٣٦٢ : الرقطاء ، وكانوا قد
أعلموا بالخضرة ـ ليأتوا عليا من ورائه. قال أبو صادق. فبلغ عليا أن عبيد الله بن
عمر قد
الصفحه ٣٦٦ :
الشام ، ف ] أنا
جار لك من ذلك ألا تقتل ولا تسلب ولا تكره على بيعه ، ولا تحبس عن جندك ، وإنما هي
الصفحه ٣٧١ :
أكنت فيمن قتله؟ (
من هنا عند ابن عقبة (١)
) قال : كنت مع من قتله وأنا اليوم أقاتل معهم. قال عمرو
الصفحه ٤٢٣ : : وحدثني رجل عن مالك الجهني ،
عن زيد بن وهب ، أن عليا مر على جماعة من أهل الشام بصفين ، فيهم الوليد بن عقبة
الصفحه ٤٢٥ :
ورضينا بكل كهل كريم
ثابت أسه من القمقام (١)
نصر ، عن رجل ، عن
الصفحه ٤٢٦ :
عند مواقيت الصلاة ،
حتى تفانوا ورق الناس ، فخرج رجل بين الصفين لا يعلم من هو ، فقال : أخرج فيكم
الصفحه ٤٤٧ : ] ،
فأما ما ذكرت من سرعتنا [ إليك ] بالمساءة في أنصار ابن عفان ، وكراهيتنا لسلطان
بني أمية ، فلعمري لقد
الصفحه ٤٦١ :
مردد في غالب بن فهر (٣)
ليس الفرار من طبـاع بسر
أن يـرجع اليوم بغير وتـر
الصفحه ٤٨٣ : مجزاة واسمـي عوف
هل من عراقي عصاه سيف
* يبرز لي وكيف لي وكيف *
فبرز إليه
الصفحه ٤٩٥ :
وقال : وأي فعال
تريد ، والله ما نعرف في أكفائنا من قريش العراق من يغني غناءنا باللسان ولا
باليد
الصفحه ٥٠٢ : الوشيج طعنا إذا جرت
من الموت بينهم أذيال (٢)
طلب الفوز في المعاد وفي ذا