الصفحه ٧٨ :
فلا تبغين حرب العراق فإنها
تحرم أطهار النساء من الذعر
وإن عليا خير من وطئ
الصفحه ٩٥ : ، أو رجل معتزل فلست بأوثق في نفسه من علي. قال : على
ذلك. فكتبا :
« أما بعد فإنه مهما غابت عنا من
الصفحه ١٢٨ : ، فإني والله ما أدري ولا تدري لمن تكون إذا التقيتم
الغلبة ، وعلى من تكون الدبرة ».
وقام ابن المعتم
الصفحه ١٣٢ :
فقام رجل من طيئ فقال : يا زيد بن حصين
، أكلام سيدنا عدي بن حاتم تهجن؟ قال : فقال زيد : ما أنتم
الصفحه ١٧٥ :
فقال علي : أفلا قلت
: ( كم تركوا من جنات
وعيون. وزروع ومقام كريم. ونعمة كانوا فيها فاكهين. كذلك
الصفحه ١٧٩ : يقال له بليخ على جانب الفرات ، فنزل راهب [ هناك ] من صومعته فقال لعلي :
إن عندنا كتابا توارثناه عن
الصفحه ١٨١ : بكبشين
ينتطحان ، ومع معقل بن قيس رجل من خثعم يقال له شداد بن أبي ربيعة (٣) قتل بعد ذلك مع الحرورية
الصفحه ١٨٥ :
نسير وبيننا وبين
أمير المؤمنين هذا البحر : ما لنا خير أن نلقى جموع أهل الشام بقلة من عددنا
منقطعين
الصفحه ١٨٨ :
إجلاء عمال عثمان من
العراق ، وافترائه عليه يقبح محاسنه ، ويجهل حقه ، ويظهر عداوته. ومن خفة الأشتر
الصفحه ٢٦٠ :
وجعل بإزاء التيم (١) من أهل العراق هوازن وغطفان وسليما ،
وقد قيدت عك أرجلها بالعمائم ، ثم طرحوا
الصفحه ٢٦٤ :
نصر ، عن عمر بن سعد ، عن عبد الرحمن بن
جندب ، عن أبيه قال : لما كان غداة الخميس [ لسبع خلوان من
الصفحه ٢٦٥ :
من معه من [ أهل (١)
] المدينة الأنصار ، ومعه من خزاعة عدد حسن ، ومن كنانة وغيرهم من أهل المدينة
الصفحه ٢٧٣ : [ كان ] يومئذ من أجمل العرب وأكرمه وأبلغه (٦) فقال :
« الحمد لله الواحد القهار ، ذي الطول
والجلال
الصفحه ٣١٧ : الأقران (١)
، ولا تؤتين من قبلكم العرب ».
وقتل نهيك بن عزيز من بني الحارث بن عدي
، وعمرو بن يزيد من بني
الصفحه ٣١٨ :
عمرو بن عمير بن (١) ] يزيد ، أبو العمرطة ، فلما دنا منه
عرفه فانصرف كل واحد منهما عن صاحبه.
نصر