الصفحه ٤٦٧ : : « الأوزاعي » صوابه في ح
والإصابة ٨٤٥٩. قال ابن حجر : « له إدراك ، هو أول من جعل سهم البراذين دون سهم
العراب
الصفحه ٤٧٠ : وخيلـه
فلو لم يفتها كان أول هالـك
__________________
(١) الرجام :
الحجارة
الصفحه ٤٧٤ :
وحبـا دخيلا في المشاشة والعصب (١)
فقال لهم معاوية : [ والله ] لا أولى
عليكم بعد موقفي هذا
الصفحه ٤٨٣ : رجالا (٩) ، وقام القوم دون معاوية بالسيوف
والرماح ، فلما لم يصل إلى معاوية نادى : أولى لك يا ابن هند
الصفحه ٤٨٧ : كان ظفرا. وقال يزيد بن أنس لمعاوية : لا خير في أمر لا يشبه أوله آخره ، لا
يدمل جريح (٢)
، ولا يبكي على
الصفحه ٤٩١ :
فإنك أولى الناس بمبارزته. فقال : والله لقد دعاني إلى البراز حتى استحييت من قريش
، وإني والله لا أبرز
الصفحه ٤٩٦ : بعلي أن يكون في قلوب المسلمين أولى الناس بالناس ، حتى إذا أصاب سلطانا أفنى
العرب. فقال جعدة : أما حبي
الصفحه ٤٩٨ :
في الأولين فهذا منهم خلف
أشجاك جعدة إذ نادى فوارسه
حاموا عن الدين والدنيا
الصفحه ٥٠٥ : قال : غلس علي بالناس صلاة الغداة يوم
الثلاثاء عاشر شهر ربيع الأول سنة سبع وثلاثين ، وقيل عاشر شهر صفر
الصفحه ٥١٤ : ح.
(٤) أي ابدأها مرة
أخرى. وفي اللسان : « وإذا طفئت حرب بين قوم فقال بعضهم إن شئتم أعدناها جذعة ، أي
أول ما
الصفحه ٥١٧ :
المؤمنين ، إنا والله ما اخترنا هذا المقام أن يكون أحد هو أولى به منا ، غير أنا
جعلناه ذخرا ، وقلنا : أحب
الصفحه ٥١٩ : .
(٢) هم بنو ثعلبة بن
بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم. انظر ما سبق في التنبيه الأول من الصفحة السابقة. وفي
الأصل
الصفحه ٥٢٠ : يفوتنا شئ من حقنا ، وقد دعونا في آخر أمرنا إلى ما دعوناهم إليه
في أوله. وقد قبلوه من حيث لا يعقلون. فإن
الصفحه ٥٣٢ :
__________________
(١) في الأصل : «
حتى إذا كان له في أمر هواه » صوابه في ح.
(٢) عرض ، بضم أوله
وسكون ثانيه : بلد ببن
الصفحه ٥٣٣ : ». وروى صاحب اللسان حديث
الأحنف في ( ٣ : ٢٣٧ ).
(٢) أي في أول
الإسلام.
(٣) في الأصل : «
فإن شئت أن