الصفحه ١٥ : يكون قسيما للأول. وقد
عينّتُ يُحُور الشعر وقائليه في الفهرس الأول ، وجعلت الأرجاز كلها بابا واحدا
مهما
الصفحه ٣١ : يكون قسيما للأول. وقد
عينّتُ يُحُور الشعر وقائليه في الفهرس الأول ، وجعلت الأرجاز كلها بابا واحدا
مهما
الصفحه ٤٨ : الله عليه. وقد بايعه السابقون
الأولون (٤)
من المهاجرين والأنصار والتابعين بإحسان. ولو جعل هذا الأمر
الصفحه ٦٣ : دين ، وكان لكل امرئ ما في يديه. ولكن الله لم يجعل
للآخر من الولاة حق الأول ، وجعل تلك أمورا موطأة
الصفحه ٧٢ : الأولى وأبعد ما غرز
واسحب الذيل وبادر فوقها (٣)
وانتهزها إن عمرا ينتهز
الصفحه ٧٥ : ، بتثليث
أوله وبفتح أوله وثانيه : من لم يجرب الأمور. وفي الأصل : « عمرا » محرف.
الصفحه ٨١ : دون أهله
وفارسه الأولى به يضرب المثل (٢)
فلما قرأ شرحبيل الكتاب ذعر وفكر
الصفحه ١٠٧ : فينا ولم يك فينا ما فيه. وهذا أمر قد كرهنا أوله وكرهنا
آخره (٤). فأما طلحة
والزبير فلو لزما بيوتهما كان
الصفحه ١٠٩ : والأنصار ، فنحن أولى بالصواب منك ».
ثم دعا محمد بن مسلمة رجلا من الأنصار ،
وكان فيمن يرى رأي محمد في
الصفحه ١٤١ : أو بأيديهم
لحسدونا وامتنوا به علينا ، ولكنه
__________________
(١) انظر ما سبق في
التنبيه الأول
الصفحه ١٥٠ : سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة ، فكان أول من أجاب وأناب ، وصدق
ووافق ، وأسلم وسلم ـ أخوه وابن عمه علي
الصفحه ١٥٢ : . قبضه الله
إليه ، فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه وخالفه. على ذلك اتفقا واتسقا (١) ، ثم دعواه إلى أنفسهم
الصفحه ١٨١ : بذلك إلا
عظما. فكتب إليهم :
__________________
(١) ح ( ١ : ٢٩٠ ) :
« اول الليل ».
(٢) انبطح
الصفحه ١٨٧ : من وراء المكان الذي كان فيه أول مرة ، وجاء
الأشتر حتى صف أصحابه في المكان الذي كان فيه أبو الأعور أول
الصفحه ٢٤٠ : [ وأوله (٣) ] :
« نصر ، عن عمر قال عبد الرحمن بن يزيد
بن جابر عن القاسم مولى يزد بن معاوية ».
وجدت