الصفحه ٣٧٩ : (٤)
ليس يرى من موته مناصا (٥)
وحمل صاحب لواء ذي الكلاع ـ وهو رجل من
عذرة ـ وهاشم حاسر وهو يقول
الصفحه ١١٨ : فوجد الناس قد بلغهم الذي جاء فيه
، فلبست الشيعة أسلحتها ثم غدوا فملؤوا المسجد وأخذوا ينادون : كلنا قتل
الصفحه ٢١٢ : ءك [ فإن الحظ لمن سبق
]. فتقدم صاحب اللواء ، وهو يقول :
أنعطش اليوم وفينا الأشعث
الصفحه ٤٢١ :
منه إذا حش له ترمرم (٣)
مندلق الوقع جرى المقدم (٤)
ليث الليوث في الصـدام
الصفحه ١٧٠ :
رضى بابن مخدوج فقلنا الرضا به
رضاك وحسان الرضا للعشائر
وللأشعث
الصفحه ٥٦٢ :
الطبري.
(٥) في الأصل : «
ولو علمت » صوابه من الطبري.
(٦) في الأصل : «
يعني بذلك ابنيه الحسن والحسين
الصفحه ٢٣٩ : دمشق حسان بن بحدل الكلبي (٣) ، وعلى قضاعة الأردن حبيش بن دلجة
القيني ، وعلى كنانة فلسطين شريكا الكناني
الصفحه ٤٥١ : العالمين.
وجدت في الجزء العاشر من نسخة عبد
الوهاب بخطه : « سمع جميعه من الشيخ أبي الحسين المبارك بن عبد
الصفحه ١٦٩ : الرياسة
، وذلك أن رياسة كندة وربيعة كانت للأشعث ، فدعا علي حسان بن مخدوج ، فجعل له تلك
الرياسة ، فتكلم في
الصفحه ٥٢٦ :
فتأولوا على الله
تعالى (١) ، فأكذبهم
ومتعهم قليلا ثم اضطرهم إلى عذاب غليظ. فاحذر يوما يغتبط فيه من
الصفحه ١٧١ : فقال
هذه الأبيات ، فكتب بها مالك بن هبيرة إلى الأشعث ، وكان له صديقا ، وكان كنديا :
من كان في
الصفحه ٣٣ : أحمد بن الحسن الأنماطي (١) قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسين المبارك
بن عبد الجبار بن أحمد الصيرفي (٢)
بقرا
الصفحه ٣٨٢ : الله على سيدنا محمد
النبي وآله والحمد لله رب العالمين ، ونعوذ بالله من الزيادة والنقصان.
وجدت في
الصفحه ٦٢٣ : بن خالد بن الوليد المخزومى
، صاحب الترس المذهب ١٣ ، ١٩٥ ، ٢٠٦ ، ٢٥٨ ، ٣٦٢ ، ٣٨٧ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٤٢٤
الصفحه ٦٦٨ :
«
الوليد بن عقبة
٤١٧
يوار به
طويل
كعب بن جعيل
٥٤٩
صاحبه