الصفحه ١٤٧ : ،
ولم يألم كلومها عند حلولها ، فذاك صاحبها. ومن عاجلها قبل أوان فرصتها واستبصار
سعيه فيها ، فذاك قمن ألا
الصفحه ٢١٦ : صاحب
القربة فقلت : هذه قربتك فخذها ، أو ابعث معي من يأخذها ، أو أعلمني مكانك. فقال :
رحمك الله ، عندنا
الصفحه ٣٥٣ :
مستبصرا في الحق الذي نحن عليه لا أشك في ضلالة هؤلاء القوم وأنهم على الباطل ،
فلم أزل على ذلك مستبصرا حتى
الصفحه ٤٢٥ :
غيرك. ثم مشى نحوه فقال : اللهم في سبيلك وسبيل رسولك ، ونصرا لابن عم نبيك. ثم
اختلفا ضربتين ، فقتل هانئ
الصفحه ٤٣٢ :
مراكزهم. ثم إن حوشبا ذا ظليم ، وهو يومئذ سيد أهل اليمن ، أقبل في جمعه وصاحب
لوائه يقول :
نحن
الصفحه ٤٤٦ :
لا بارك الله في مصر لقد جلبت
شرا وحظك منها حسوة الكـاس
يا عمرو
الصفحه ٤٨٢ :
تركا البيان وفي العيان كفايـة
لو كان ينفع صاحبيه عيان
[ قال نصر
الصفحه ٥٢٥ : علي : « إن الأمر قد طال بيننا وبينك ، وكل واحد
منا يرى أنه على الحق فيما يطلب من صاحبه ، ولن يعطي واحد
الصفحه ٧٥ :
شاني الرسول واللعين الأخزرا (١)
كلاهما في جنده قد عسكرا
قد باع هذا دينه
الصفحه ٢٥٢ : الله صلى الله عليه وسلم وعاينه. فأتينا عبد
الله بن عمر فقلنا : يا صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٩٨ :
، كتب معاوية إلى أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري (٢) صاحب منزل رسول الله صلى الله عليه
وكان سيدا معظما من
الصفحه ٤١٩ :
إذا الحرب حلت ساحة القوم أخرجت
عيوب رجال يعجبونك في الأمر
الصفحه ٤٨٩ : ». ثم لم يلبث أن مات ، فأقبل الأسود إلى علي فأخبره
فقال : « رحمه الله ، جاهد معنا عدونا في الحياة ، ونصح
الصفحه ٥٧٢ : صاحبه
وجاعلها لرجل لم يشهد هذا الأمر ، وهواه في عبد الله بن عمر. وأما عمرو فهو صاحبك
الذي تعرف ، وقد ظن
الصفحه ٩٣ : عمر بن جرير فقال : أصلحك
الله ، إن فيها أرضا لغير جرير. فخرج علي منها إلي دار ثوير بن عامر فحرقها وهدم