الصفحه ٢٣٤ : ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم
مسلمون ).
ثم أقبل على أصحابه فقال : لا يكون هؤلاء بأولى في الجد في
الصفحه ٢٩٩ : فارس الروع يوم الروع قد علموا
وصاحب العزم لا نكسا ولا طبعا (٢)
ومدرك التبل في
الصفحه ٣٠٧ : إلى
فأينا قتل صاحبه فالأمر له. فالتفت معاوية إلى عمرو فقال : ما ترى يا أبا عبد الله
فيما ها هنا
الصفحه ٣٩٧ :
أني لهم صرف دهـر قد أضربنا
تبا لقاتلهـم في اليوم مدفونا
الصفحه ٤١٥ :
وضيعوا فيما أرادوا القصدا
سحقا لهم في رأيهم وبعدا (١)
وقال همام
الصفحه ٥٨٦ :
إذا فاز دوني بالمودة مالك (١)
وصاحبـه الأدنى عدي بن حاتم
وفاز
الصفحه ٩٥ :
المدينة كتابا نذكر
لهم فيه أمر عثمان ، فاما أن ندرك حاجتنا ، وإما أن يكف القوم عنا. قال عمرو
الصفحه ١٥٣ : : وأمر على الحارث الأعور ينادي في
الناس : أن اخرجوا إلى معسكركم بالنخيلة. فنادى : أيها الناس ، اخرجوا إلى
الصفحه ٢٣٢ :
عليه رأيهم.
فقال له علي عليهالسلام : وما أنت لا أم لك والولاية والعزل
والدخول في هذا الأمر. اسكت
الصفحه ٤٧٣ :
إن يك عمرو قد علاه الأشتر
بأسمر فيه سنان أزهر
فذاك والله لعمري
الصفحه ٥٠٨ : ،
فقام في أصحابه فقال : شدوا ، فدى لكم عمي وخالي ، شدة ترضون بها الله وتعزون بها
الدين ، فإذا شددت فشدوا
الصفحه ٥١٧ : . وقد أكلتنا هذه الحرب ، ولا نرى البقاء إلا في
الموادعة.
ثم قام حريث بن جابر البكري ، فقال :
أيها
الصفحه ٥٥٣ :
عدونا يتصاولان تصاول الفحلين ، يتخالسان أنفسهما أيهما يسقى صاحبه كأس المنون ،
فمرة لنا من عدونا ، ومرة
الصفحه ٥٥٥ :
لقد فجعت طي بحلم ونائل
وصاحب غارات ونهـب مقسـم
لقد كان خالي ليس خال كمثله
الصفحه ٥٧٧ :
لا خير في رأي إذا لم ينفع
واخلع معاوية بن حرب خدعة
يخلع عليا ساعة وتصنع