الصفحه ٧٣ :
واحد منهما صاحبه (١).
وكان مع عمرو ابن عم له فتي شاب ، وكان
داهيا حليما (٢)
، فلما جاء عمرو
الصفحه ١٧٧ :
التيمي ، المعروف
بعقيصا (١)
، قال : كنا مع علي في مسيره إلى الشام ، حتى إذا كنا بظهر الكوفة من
الصفحه ١٩٦ :
قتالك على كتفيك. فأغلظ له معاوية ، وقال لعمرو : اكفني صديقك. فأتاه عمرو فأغلظ ،
فقال الهمداني في ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
فدتكم نفسي ، شدوا
شدة المحرج الراجي الفرج ، فإذا نالتكم الرماح فالتووا فيها ، وإذا عضتكم السيوف
الصفحه ٢٢٢ : ء بينهم. ففزعوا في ثلاثة أشهر
خمسة وثمانين فزعة ، كل فزعة يزحف بعضهم إلى بعض ويحجز القراء بينهم ، ولا يكون
الصفحه ٢٤٧ : واحد منها عن صاحبه ، ورجع الناس يومهم ذاك.
نصر : أبو عبد الرحمن المسعودي ، حدثني
يونس بن الأرقم بن
الصفحه ٢٨٩ : خثعم من أهل الكوفة ، وقد كانوا يعرفونه في الجاهلية ، لم يبارزه رجل قط
إلا قتله ـ فخرج إليه وهب بن مسعود
الصفحه ٣٢٢ : الحضين (٦)
بن المنذر. قالوا : وتنافسا في الراية قالا : هذا فتى له حسب ونجعلها له حتى نرى
من رأينا. ثم إن
الصفحه ٥٣١ :
فقال : يا معاوية ، لأي شئ رفعتم هذه المصاحف؟ قال : لنرجع نحن وأنتم إلى ما أمر
الله به في كتابه
الصفحه ٣٦ :
وطاعة من أطاع الله من أهل بيت نبيكم ، الذين هم أولى بطاعتكم فيما أطاعوا الله
فيه ، من المنتحلين المدعين
الصفحه ٧٧ :
اليمن فاختلفوا عليه
، فقام إليه عبد الرحمن بن غنم الأزدي ، وهو صاحب معاذ بن جبل وختنه (١) ، وكان
الصفحه ٧٩ : معاوية : ما
كنت لأخالف عليكم ، وما أنا إلا رجل من أهل الشام. قال : فرد هذا الرجل إلى صاحبه
إذا. قال
الصفحه ٨٢ :
وقالوا علي في ابن عفان ، خدعة
ودبت إليه بالشنان غوائله (١)
ولا
الصفحه ١٨٨ :
وسوء رأيه أنه سار إلى عثمان في داره وقراره ، فقتله فيمن قتله ، فأصبح مبتغى بدمه
(١). لا حاجة لي
في
الصفحه ٢٠٤ : بن عمارة التميمي ، جعل يومئذ يقاتل وهو يقول (٢) :
مالك يا ظبيان من بقاء
في