الصفحه ٥٧٠ :
ورأي [ ومكان ] في قريش ، ولم يكن له في علي ولا معاوية هوى ، فأقبل راكب يوضع من
بعيد فإذا هو بابنه عمر
الصفحه ٢٧٢ :
دم عثمان صهر رسول
الله صلى الله عليه نبينا ، الذي جهز جيش العسرة (١) ، وألحق في مسجد رسول الله
الصفحه ٥٨١ :
يطوف بلقمان الحكيم يواربه
فلما تلاقوا في تراث محمد
نمت بابـن هند في قريش
الصفحه ٣٥١ : قوم يطلبون ـ
فيما يزعمون بدم الظالم لنفسه ، الحاكم على عباد الله بغير ما في كتاب الله ، إنما
قتله
الصفحه ٥١٢ : (٢)
قال : يقول واحد [ لصاحبه ] في تلك
الحال : أي رجل هذا لو كانت له نية. فيقول له صاحبه : وأي نية أعظم من
الصفحه ٦٦ : ، أوشك
أن تهلك فتشقى فيها (٥).
وقال محمد : أرى أنك شيخ قريش وصاحب أمرها ، وإن تصرم هذا الأمر وأنت فيه
الصفحه ٨٥ : غاربه
وأنت بما في كفك اليوم صاحبه
أتاك كتاب من علي بخطة
هي
الصفحه ١٦٤ :
، وسوء المنظر في الأهل والمال والولد. اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في
الأهل ، ولا يجمعهما غيرك
الصفحه ٢٧٥ :
ألا احذروا في حربكم أبا الحسن
ليثا أبا شبلين محذورا فطن
يدقكم
الصفحه ٢٩١ :
صاحب الترس ، فتعرض
له رومى من دونه لمعاوية ، فضرب قدم أبي شداد فقطعها وضربه أبو شداد فقتله
الصفحه ٤٢٩ : : ادن مني. فأخذه وحمل وهو يقول :
يا صاحب الصوت الرفيع العالي
إن كنت تبغي في
الصفحه ٤٣٧ :
فيه كما قال ابن أبي
الأقلح (١)
:
ما علني وأنا رام نابل (٢)
والقوس فيها وتر
الصفحه ٤٤٠ : أنتهى حتى أخضبها! فخضبها مرارا إذ اعترضه رجل من أهل
الشام فطعنه ، فمشى إلى صاحبه في الرمح حتى ضربه
الصفحه ٥٠٠ : لقوله. وكان
معاوية بن الضحاك ابن سفيان صاحب راية بني سليم مع معاوية ، وكان مبغضا لمعاوية [
وأهل الشام
الصفحه ٦٩ :
فسار حتى قدم إلى معاوية وعرف حاجة
معاوية إليه ، فباعد [ ه من نفسه ] وكايد كل واحد منهما صاحبه