الصفحه ٢٩٠ :
الأشيبان مالك وهاشم
ثم زحف بالراية حتى انتهى إلى صاحب
الترس المذهب ، وكان في خيل عظيمة من أصحاب معاوية
الصفحه ٥٣٤ : الله
بن قيس » ليست في ح.
(٢) في الأصل : «
فقال » صوابه في ح.
(٣) صاحب المقاسم :
الذي يتولى أمر
الصفحه ٥٣٧ : يعدوانه
إلى غيره في الحكم بما وجداه فيه مسطورا. وما لم يجداه مسمى في الكتاب رداه إلى
سنة رسول الله صلى
الصفحه ٢١٩ : شبث :
ألا نطمعه (٢)
في سلطان توليه إياه ومنزلة تكون به له أثرة عندك إن هو بايعك؟ قال علي : ائتوه
الآن
الصفحه ٣٧٤ : ح.
(٢) ح : « ابن حوى
».
(٣) أي صاحب قتله ،
الذي تولى ذلك منه.
(٤) في الأصل : « ثم
التي يليها » صوابه في
الصفحه ٤٧٥ :
الرجل. وكانا مستبصرين في رأيهما ، فبرز كل واحد منهما إلى صاحبه فبدره الشيخ
بطعنة فطعنه الغلام ، وانتمى
الصفحه ٥٣٣ : ». وروى صاحب اللسان حديث
الأحنف في ( ٣ : ٢٣٧ ).
(٢) أي في أول
الإسلام.
(٣) في الأصل : «
فإن شئت أن
الصفحه ٨٦ :
ندافع بحرا لا تردد غواربه (٣)
فأقلل وأكثر مالها اليوم صاحب
سواك فصرح لست ممن
الصفحه ١٨١ : ، أحدهما مشرق والآخر مغرب ، التقيا فاقتتلا وانتطحا ، فلم يزل كل واحد
منهما من صاحبه منتصفا حي أتى كل واحد
الصفحه ١٦٧ : منتهى المقال في ٢٩٩ وقال
إنه روى عن أبيه مخنف. والآخر حبيب بن مخنف ذكره الحافظ أبو عمرو. وثالث ذكره صاحب
الصفحه ٢٠٨ : وهو يقول :
يا صاحب السيف
الخضيب المرسب (٣)
وصاحب الجوشن ذاك
المذهب (٤)
هل لك في طعن غلام
محرب
الصفحه ٢٧٦ : ء القوم فيدعوهم إلى ما فيه؟
فأقبل فتى اسمه سعيد فقال : أنا صاحبه. ثم أعادها فسكت الناس وأقبل الفتى
الصفحه ٣٠٠ : أدهم على
جبينه فأسرع فيه السيف حتى خالط العظم ، وضربه شمر فلم يصنع سيفه شيئا ، فرجع إلى
عسكره فشرب من
الصفحه ٤٠١ :
ألا ندافع كفا دون صاحبها
حد الشقاق ولا أم ولا ولد (١)
فلما أتى
الصفحه ٥٣٠ :
فتحت له حرصا يزيده فيها رغبة ، ولن يستغني صاحبها بما نال عما لم يبلغه ، ومن
وراء ذلك فراق ما جمع