الصفحه ٣٦٤ : مستلئمين مقنعين في الحديد ، وكانت
عامه قتال صفين مشيا ، فلما أتيناهم هربوا وانتشروا انتشار الجراد. قال
الصفحه ٣٦٩ : موقفك الذي أنت فيه الساعة
، فإني لست أبدؤك بغدر ولا أجترئ على غدر حتى تأتي أنت وأصحابك ، وحتى تقفوا
الصفحه ٣٩٥ : : والله إني لواقف قريبا من علي بصفين
يوم وقعة الخميس [ و ] قد التقت مذحج ـ وكانوا في ميمنة علي ـ وعك وجذام
الصفحه ٤٠٠ : إلى ] : لا تنسى الشيباء (٢)
ـ وقال في هذا الحديث : الشيباء : الشمطاء ـ ثكل ولدها ، ولا أبا عذرتها
الصفحه ٤٣٤ : (١)
فلم نر في الجمعين صادف خده
ولا ثانيا من رهبة الموت منكبا (٢)
ولم نر إلا قحـف
الصفحه ٤٧١ :
وكانت له في يومه عند ظنه
وفي كل يوم كاسف الشمس حالك
وكانت بحمد
الصفحه ٤٨٣ :
بالشام جود ليس فيه سـوف (١)
أنا المرادي ورهطي زوف (٢)
أنا ابن
الصفحه ٤٩٧ : لؤى صميم
ذاك منها هبيرة بـن أبي وه
ب أقرت بفضله مخـزوم
كان في
الصفحه ٥٠١ :
فلا رأي إلا تركنا الشام جهرة
وإن أبرق الفجفاج فيهـا وأرعدا
الصفحه ٥٠٦ : ، [ فاتبعوني وكونوا في إثري ]. قال : ثم حمل على أهل الشام وكسر
فيهم رمحه ثم رجع ، فإذا هو الأشتر.
قال وخرج
الصفحه ٥١٣ :
ما قد كان في يومكم
هذا الماضي ، وما قد فنى فيه من العرب ، فوالله لقد بلغت من السن ما شاء الله أن
الصفحه ٥٢١ :
ولم نك في تسعيرها بعواثر
فإن حكما بالحق كانت سلامـة
ورأي وقانا منه من شؤم
الصفحه ٥٣٨ : ،
والسلاح موضوع ، والسبل مخلاة ، والغائب والشاهد من الفريقين سواء في الأمن.
وللحكمين أن ينزلا منزلا عدلا بين
الصفحه ٥٤٧ :
الكتاب دمه برئنا منه وممن تولاه ومن يطلب دمه ، وكنتم قد أجرتم في أول يوم وآخره.
وإن كان كتاب الله يمنع
الصفحه ٧١ :
وأعطيك أمرا فيه للملك قوة
وإني به إن زلت النعل أضرع (٢)
وتمنعني مصرا وليست