الصفحه ٣٩٢ :
تقول يوم الدار : «
والله لا تحبق فيها عناق حولية (١)!
» ، وقد رأيت كان فيها (٢)؟
ـ وقد كانت فقئت
الصفحه ٤٤٢ :
وسعرت القتال في الشام بالبي
ض المواضي وبالرماح الدقاق (١)
لا
الصفحه ٥٤٣ :
يقضيان فيه مكان عدل
بين أهل الشام وأهل الكوفة ، فإن رضيا مكانا غيره فحيث رضيا لا يحضرهما فيه إلا
الصفحه ١٢٠ : أبي سفيان. أما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمد صلىاللهعليهوآله وسلم ، وما أنعم
الصفحه ١٤٤ : إلى هؤلاء القوم القاسية قلوبهم ، الذين نبذوا كتاب الله وراء
ظهورهم ، وعملوا في عباد الله بغير رضا الله
الصفحه ٢٢٣ : (٢)
، بأيديهم المرور والزبل (٣)
يحفرون فيها بحيال عسكر علي ابن أبي طالب ، فقال علي عليهالسلام
: ويحكم ، إن الذي
الصفحه ٢٣٦ : بإذني ، ولا تأخذوا شيئا من أموالهم إلا ما وجدتم في
عسكرهم ، ولا تهيجوا امرأة بأذى (١)
، وإن شتمن أعراضكم
الصفحه ٢٥٧ :
عليه آخرا ]. ثم تفرق
الناس وقد نفذت بصائرهم في قتال عدوهم ، [ فتأهبوا واستعدوا ].
نصر : عمرو بن
الصفحه ٢٧٣ :
النيات (١) » ، أفرغ الله علينا وعليكم الصبر ،
وأعزلنا ولكم النصر ، وكان لنا ولكم في كل أمر
الصفحه ٢٧٩ : ؛ ليكونوا جبابرة
فيها ملوكا ، فلو ظهروا عليكم ـ لا أراهم الله ظهورا ولا سرورا ـ إذا ألزموكم (٦) مثل سعيد
الصفحه ٢٨٠ :
وعبد الله بن عامر (١) السفيه ، يحدث (٢) أحدهم في مجلسه بذيت وذيت ، ويأخذ مال
الله ويقول : هذا لي
الصفحه ٢٨٦ : ، عن عمر ، عن الحر بن الصياح (١) [ النخعي (٢) ] أن الأشتر كان يومئذ يقاتل على فرس
له ، في يده صفيحة
الصفحه ٢٩٢ : بأبيه ، فقتله بكير بن وائل.
__________________
(١) في الأصل : « بن
جارية بن جنيدب » وأثبت ما في
الصفحه ٢٩٥ :
وأيهما ندع ، في
الجاهلية ولا بعد ما أسلمنا ، إلا اخترت أعسرهما وأنكدهما. اللهم فأن نعافي أحب
إلينا
الصفحه ٢٩٦ : أتمنى الشهادة ، وأتعرض لها في
كل حين (٣)
، فأبى الله إلا أن يبلغني هذا اليوم. ألا وإنى متعرض ساعتي هذه